النهار
الثلاثاء 19 نوفمبر 2024 12:51 صـ 17 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أول تعليق من «تعليم المنوفية» على انتشار الجديري المائي بين التلاميذ في المدارس حيثيات الحكم على اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالسجن المشدد 3 سنوات بواقعة التعدي على قطرية تكريم الزميلة هالة شيحة نائب رئيس تحرير ”النهار” لتغطيتها الإعلامية المتميزة لفعاليات قمة الاستثمار بأسوان ”قضايا المرأة ” تطلق حملة ”قانون أكثر عدالة للكل” عودة النصر.. رابطة مصنعي السيارات: سنغزو إفريقيا والشرق الأوسط بالسيارات بسبب فتحة شباك.. مقتل طالب بطلق ناري إثر مشاجرة بين عائلتين في قنا أسامة شرشر يكتب: محمد صلاح يتحدث من الشارقة النائبة عائشة الطبلقي: حريصون في ليبيا على فتح أبوابنا امام المستثمرين العرب والأفارقة وتذليل كافة المعوقات أمامهم مصدر أمني يكذب واقعة إهانة شاب في الشرقية القبض على صاحب واقعة ”التروسيكل” في الجيزة تفاصيل مقطع فيديو لتعاطي اثنين المخدرات في الشارع بالجيزة الإفتاء توضح.. حكم المصنعية على مشغولات الذهب والفضة

مقالات

عماد الدين أديب زنديقاً !

هم ذات الكتبة وهى ذات التهمة لكن نيرانهم هذه المرة موجهة نحو فريسة جديدة ولولا بقايا حياء لديهم لوصفوا الرجل بالفاسق أو على الأقل الزنديق ... يمكن فى مثل هذه المهمة التى يقوم بها كتبة تحت أمرك يا فندم بعد أن أوجعهم أن يقول عماد الدين أديب رأيه فيما أفرزته انتخابات اتسمت إدارتها بالحمق السياسى على نحو لا تخطئه العين ولا ينكره العقل و مع أن رأى عماد الدين أديب هو ذات الرأى الذى ردده كثيرون غيره لكن الفرق بين الرجل وغيره أنه أجرى حواراً مع الرئيس منذ خمس سنيين مضت ولهذا لا يحق له حسب كتيبة الكتبة إياهم أن يكون له رأى... فما أن قال الرجل كلمته إلا وصار مصاباً بمرض جديد لا يعرفه اساتذة الطب كونه من ابداع مبدعى أزهى عصور الولاء لمن كرس فى الكرسى المتكرسين إياهم .أنه الهيكلية نسبة لمحمد حسنين هيكل وعصره الذى افرز كل القامات التى نستر بها عورة الهطل المهنى المعاصر فى العديد من المؤسسات لقيادات الكتابة فى المطبخ وعلى المقاهى وقالولى وحكاولى وجونى إلى أخر القائمة التى تسربت إلى صالات تحرير مؤسسات كانت محترمةلكن كل هذا الهجوم على عماد الدين أديب لفت النظر إلى أن الرجل فيما يبدو قيمة وقامة لا تروق وشقيقه لكثيرين وكان يمكن لهؤلاء معالجة الموضوع بصورة أفضل من تلك التى تم بها دون أرتداء زيف الأطباء غير اللائق عليهم ... فبدأ الأمر كما لو كان توجيهاً قد صدر وأمر قد تم تنفيذه وجاءت الصياغة على طريقة ذبحناه يامعلم ... المفأجاة أن الضحية لا يزال حياً وأن من نظر لم يرى حثة ولكنه رأى رجل على رأى مارسيل خليفة منتصب القامة أمشى وثبت أن الكتبة الجدد لا يكيدون العدو ولا يشفون غليل الحبيب