النهار
الأحد 22 ديسمبر 2024 09:19 مـ 21 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أول تعليق لـ وسام أبو علي بعد تسجيله هاتريك في فوز الأهلي أمام شباب بلوزداد للتاريخ.. كولر ينفرد برقم قياسي جديد مع الأهلي بدوري أبطال إفريقيا جولة مسائية تفقدية لمتابعة سير العمل مركز طب أسرة الايمان موعد مباراة الأهلي المقبلة بعد الفوز على شباب بلوزداد بسداسية ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي بعد ثنائية محمد صلاح أمام توتنهام ترتيب جدول الدوري الإنجليزي بعد فوز ليفربول على توتنهام بسداسية شاهد..محمد لطفي يظهر بلوك غريب في فيلم ”من أيام الجيزة” بدر الدين للبترول وضعت استراتيجية ترتكز على زيادة الإنتاج من خلال تكثيف برامج الحفر للتغلب على التناقص الطبيعي للآبار بعد وفاته مؤخرًا..من هو مهدي عويس صاحب قنوات بانوراما دراما تفاصيل فوز الفيلمان القصيران في قاعة الانتظار و بعد ذلك لن يحدث شيء بمهرجان أيام قرطاج السينمائية محافظ السويس يستقبل رئيس المنطقة الجغرافية ويؤكدان علي التعاون المثمر إنطلاق فعاليات اليوم الأول من تعليم فن الديكوباح

منوعات

دار الإفتاء:الصلاة على النبي من أفضل الذّكر وأعظم الطاعات

بخصوص الدعوة للاجتماع للصلاة على النبي عقب اداء صلاة الجمعة، أوضحت دار الإفتاء فضل الصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم وهي كالاتي:
1. الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ من أفضل الذِّكر وأقرب القربات، وأعظم الطاعات.
2. الاجتماع على الذكر المشروع يعدُّ من قبيل التعاون على البر والتقوى.
3. نصَّ أهل العلم على مشروعية تخصيص زمان معين أو مكان معين بالأعمال الصالحة.
4. ذِكر الله تعالى والصلاة على نبيه من العبادات المطلقة المشروعة في الأصل بدون تقييد؛ فتصحُّ على كل هيئة وحال في أي وقت -إلا ما جاء النهي عنه- وكذلك تجوز سرًّا وجهرًا فرادى وجماعات بكل لفظ وصيغة مشروعة.
5. نُقل عن علماء الشرع الشريف ممَّن يعتدُّ بأقوالهم استحبابُ تخصيص يوم الجمعة وليلته بالإكثار من الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وأشارت الإفتاء إلى أن الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ من أفضل الذِّكر وأقرب القربات، وأعظم الطاعات؛ فقد فقال تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، وقال صلى الله عليه وآله وسلم: {مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا} (أخرجه مسلم).
وتابعت : ذِكر الله تعالى والصلاة على نبيِّه من العبادات المطلقة المشروعة في الأصل بدون تقييد؛ فتصح على كل هيئة وحال في أي وقت -إلا ما جاء النهي عنه- وكذلك تجوز سرًّا وجهرًا فرادى وجماعات بكل لفظ وصيغة مشروعة، والاجتماع على الذكر المشروع يعدُّ من قبيل التعاون على البر والتقوى، قال تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2].