النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 03:56 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرزهم أفشة.. بدلاء الأهلي أمام فاركو في الدوري المصري إعدام 1.5 طن مواد غذائية وعصائر، وتحرير 202 محضرا جامعة المنصورة تتصدر تصنيف التايمز البريطاني للتخصصات الأكاديمية لعام 2025 إل جي و Xbox تتعاونان لتوسيع تجربة الألعاب السحابية على أجهزة التلفزيون الذكية على مسرح الجمهورية.. مواهب الأوبرا تحتفل بعيد الشرطة وثورة ٢٥ يناير في ذكري ميلاد المطرب ماهر العطار لمع نجمة مع موسيقي بليغ حمدي.. وباع17ألف أسطوانة من ”أفرش منديلك” وزير الزراعة يكلف ”غنيم” بادارة القابضة لاستصلاح الأراضي مؤقتا لحين تشكيل مجلس إدارة جديد للشركة جامعة المنوفية تحقق تقدماً في تصنيف التايمز العالمي للجامعات ”2025 THE” تشكيل فاركو أمام الأهلي في الدوري المصري تأجيل محاكمة 3 متهمين باستدراج طفل وقتله لسرقة توك توك بالخانكة.. للغد للنطق بالحكم ‎ بسبب رد المحكمة.. إحالة محاكمة مساعدة هالة صدقي لدائرة أخرى جامعة مدينة السادات تتصدر نصعد للتصفية النهائية ضمن فعاليات مسابقة إبداع 13

عربي ودولي

روسيا تؤكد علي اهمية الاتصالات مع واشنطن ممكنة لتحقيق أهدافنا وضمان مصالحنا

الكرملين مقر الرئاسة الروسية
الكرملين مقر الرئاسة الروسية


رغم المواجهات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وروسيا في اوكرانيا الا انه أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إمكانية إجراء اتصالات مع الولايات المتحدة الأمريكية، لاسيما عقب إنكارها التورط في حادثة مهاجمة الكرملين بالمسيرات.

وقال بيسكوف ـ حسبما أفادت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم /الجمعة/ ـ "إن أي اتصالات مع واشنطن ممكنة لتحقيق أهدافنا وضمان مصالحنا، وسنستمر في هذا ، إذا لزم الأمر".

يأتي هذا التصريح عقب ساعات قليلة من رفض البيت الأبيض كافة الاتهامات الروسية بأن الولايات المتحدة كانت وراء هجوم بطائرة بدون طيار على الكرملين في وقت سابق من هذا الأسبوع، وأعلن الكرملين أنه كان يهدف إلى قتل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وكانت الخدمة الصحفية للكرملين قد أفادت، في 3 مايو، بأن نظام كييف حاول قصف مقر إقامة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكرملين بطائرات مسيرة، إلا أنه تم إحباط الهجوم، ولم تقع إصابات أو أضرار بالممتلكات نتيجة لذلك، فيما قال بيسكوف في وقت لاحق: "إن رئيس الدولة لم يكن في الكرملين في هذا الوقت".