رئيس روسيا السابق : الحرب الأوكرانية مُستمرة حتي إن قُتِلَ ”زيلينسكي”
حرب "الاغتيالات" متبادلة الآن بين الجانب الروسي والأوكراني وفي "محاولة أوكرانية فاشلة" لقتل الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" بعد ورود معلومات "مغلوطة" عن تواجده في الكرملين .
ليُرسل "زيلينسكي" مُسيرتين لاستهداف مبني "الكرملين" واسقطتهم الدفاعات الروسية في محاولة يائسة لاِغتيال بوتين الذي لم يتواجد في المبني من الأساس .
وفي رد فعل روسي جاءت كلمة رئيس روسيا السابق "دميتري مدفيديف" الذي أكد استمرار الحرب الروسية الأوكرانية حتي إن قُتل "زيلينسكي" خلال المعارك التقليدية!!!
ويدور في الأروقة الأمريكية "التخلص من زيلينسكي" بعد ظهور "فساد مالي كبير" في أموال المساعدات إلي الشعب الأوكراني التي لم تصل إليه أو حتي الأسلحة الأمريكية وذخائرها التي تبخرت في الهواء وذهبت المليارات في حسابات "زيلينسكي" الخارجية ورفقاء الحرب سارقي الشعب الأوكراني الذي لايجد كسرة الخبز .
وقرر البنتاجون إرسال قوات أمريكية قريبة من "أوكرانيا" للإشراف علي وصول المساعدات إلي مكانها الصحيح وكانت صرحت "كونداليزا رايس" وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة في لقاء تلِفزيوني سابق بإن الإدارة الأمريكية تريد اللجوء للتفاوض لوقف فاتورة الحرب الكبري التي يدفعها الشعب الأمريكي لرفض زيلينسكي التفاوض !
بينما أكد علي تلك الفكرة ضابط المخابرات الأمريكية السابق "سكوت رايتر" في لقاء آخر بإن المُحلليين الأمريكيين يريدون استبدال زيلينسكي بالجنرال "فاليري زالوجني" رئيس الأركان الأوكراني ليكون الرئيس القادم الذي يقبل التفاوض لوقف نزيف الحرب .
لكن الخارجية الأمريكية السابقة تختلف مع الخارجية الحالية بقيادة "أنتوني بلينكن" الذي أكد شن الهجوم الأوكراني المُضاد ضد روسيا بعد وصول دبابات أبرامز منتصف يونيو القادم .
وهو مايتوافق مع استراتيجية الرئيس الأمريكي "بايدن" الديمُقراطي وهو خلاف الرأي الجمهوري الرافض لخوض حربا بعيدة تماما عن المصالح الجمهورية وهو ما يظهر جليا في البرنامج الانتخابي "لدونالد ترامب" "بمنع الحرب العالمية الثالثة" .