النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 10:19 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الإسكان يُصدر قرارا بحركة تكليفات وتنقلات بأجهزة المدن الجديدة البرلمان العربي يدين تهديدات كيان الاحتلال الإسرائيلي بضرب العراق فصل التيار الكهربائي عن مناطق بحي السويس في السويس لمدة 5 ساعات.. اعرف المواعيد الزناتى: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي رد الفعل العالمي على مذكرة إيقاف نتنياهو.. من إجراءات عقابية وتشريعات ضد المحكمة الجنائية لتهديدات بالغزو! وزيرة خارجية السويد: ندعم العمل للمحكمة الجنائية على قرار اعتقال نتنياهو أخذا بالثأر.. مقتل شاب بالبحيرة بسبب مشاجرة قديمة على أولوية الري رئيس جامعة حلوان يكرم طالب لتميزه في منتدى ”صُنّاع الإعلام” بمدينة كالينينغراد الروسية رئيس حي جنوب الغردقة يقود حملة مسائية مكبرة لرفع الإشغالات وزير الشؤون الدينية في إندونيسيا يفتتح منتدى بازناس الدولي 2024 بجاكرتا حقوق عين شمس تعقد محاضرة تعريفية حول «برامج الدراسات العليا» بكلية القانون جامعة «كوين ماري» وفاة الكاتبة الألمانية أورسولا.. عجوز بعمر 95 عاماً مسجونة بسبب ”جريمة رأي”!

فن

طارق الشناوي معلقا على سجن سعد لمجرد: مازوخي ويعذب الستات

الناقد طارق الشناوي
الناقد طارق الشناوي

علق الناقد الفني طارق الشناوي، على الحكم بسجن المغني المغربي سعد لمجرد، 6 سنوات بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية، قائلًا: "سعد لمجرد كان واخد المركز الأول في الرومانسية والحب السنة الماضية".

وبحسب «الشناوي»، في تصريحات تلفزيونية، "القضية من عام 2016 وتم تداولها سبع سنوات في فرنسا، إلى جانب قضايا في بلدان أخرى بنفس الطريقة، ممكن نقول أنه تم الادعاء عليه".

وتابع الناقد طارق الشناوي، "لكن عندما تتكرر نفس الواقعة في بلاد أخرى يبقى في مشكلة، هو مريض بالمازوخية ويعذب الستات، ويبدو على السطح إنه طيب وحنون ورومانسي، لكن في واقع الأمر عندما تتعدد الجرائم لأنها لم تكن المرة الوحيدة اللي ياخد فيها حكم يبقى في مشكلة".

وفي وقتٍ سابق، كشف جان مارك فيديدا محامي الفنان سعد لمجرد، تفاصيل صدور حكم بالسجن 6 سنوات ضد موكله، بتهمة اغتصابه لفتاة فرنسية تدعى لورا، كما أوضح أن هذه الفتاة أتت لغرفة لمجرد في السابعة صباحًا لحدوث علاقة حميمية عاطفية معه.

وأضاف «فيديدا»، في تصريحات تليفزيونية: "نعتبر أن الحكم الذي صُدر ضد سعد ليس مبالغًا فيه أو مفرط، لكن لا يتوافق مع حقيقة القضية، من خلال اعتبار سعد مذنبًا فإن المحكمة أعطت الأفضلية لرواية السيدة لورا على حساب لمجرد، المحكمة قررت هذا الحكم بغياب أي أدلة مادية، حول ما حدث في تلك الغرفة، من خلال إعطاء الحق لرواية وليست لرواية أخرى، لكلام شخص وليس لكلام شخص آخر".