النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 02:25 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مندوب لبنان بالجامعة العربية يدعو المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف عدوانها ويطالب بسرعة إرسال مساعدات لبلاده في احتفالية ضخمة.. دار الأوبرا تحتفل بعيدها الـ36 الثلاثاء المقبل انعقاد الجلسة السادسة لمجلس جامعة الدلتا التكنولوجية النائب العام يأمر بالتحقيق في فتوى تبيح سرقة المياه والكهرباء والغاز ”العلوم الصحية” تستعد لمؤتمر ”إيجي هيلث” والدبيكي فرصة لتوعية أبناء المهنة بحقوقهم العلاج الحر تضبط 6 مراكز غير مرخصة لعلاج الإدمان ”المشروع القومي لمشتقات البلازما”... ندوة تعريفية بجامعة بنها استقبال نزلاء فنادق الغردقة بالطبل والمزمار البلدي لتشجيع سياحة الخريف فعاليات اليوم الرابع للإبداع الفني والتحدي الرياضي بجامعة الزقازيق رئيس جامعة المنوفية يعقد إجتماع لجنة البحوث العلمية أون لاين والد الطالبة المتوفية أثناء التجهيز لعملية جراحية بالمنوفية: بنتي راحت وعايز حقها بتكلفة مليار ونصف جنيه.. وزير التموين يفتتح ”هايبر وان” بمدينة بدر

مقالات

الأستاذ صفوت حجازى?( 2 ـ 2 )

وصلتنى على موقع جريده النهار عده تعليقات من أحباء وأنصار الأستاذ صفوت حجازى تعليقا على الجزء الأول من هذا المقال المنشور فى العدد السابق من الجريدة منها المتسأل والمؤيد لسؤلنا لسيادته من انت وبعضها يهاجم شخصى دونما ذنب او جريره والسؤال كما يقال ( بالبلدى ما حرمش ) واشكر كل كاتبى هذه التعليقات من هاجم شخصى ومن تسأل مثلى . وأقول بداية انه ليس بينى وبين الأستاذ صفوت حجازى اى ضغينه او علاقه بالاساس وانا احترم الرجل واحترم دوره فى الثوره وتواجده الدائم فى ميدان التحرير منذ يوم 28 يناير على حد قوله هو شخصيا ومقالى بشكل عام ليس تهجما ولا تقليلا من شأن الاستاذ صفوت حجازى ولم اتعرض للمقارنه بينه وبينى فلست فى مجال مقارنه ولايحق لى او لغيرى عقد اى مقارنات بين انسان وآخر فكل مسؤل عما يفعل وما يقول فانا مجرد كاتب صحفى والاستاذ داعيه اسلامى اكرر .. له منى ولارائه كل الاحترام والتقدير .انا مواطن مصرى استفزه كما استفز آخرين غيرى الجانب السياسى وليس الدينى للاستاذ فالقى مجموعه من الاسئله المشروعه عليه حتى تزداد معرفتى به والقراء ايضا واسألوه شخصيا ان كانت مثل هذه التساؤلات تثير او تشير إلى اى انتقاض من قدره أو مكانته وانا واثق من رجاحه عقله وحسن تفكيره اما انتم فلكم الشكر منى بالرغم من السباب والألفاظ البذيئه التى حملتها بعض التعليقات سامحكم الله وبعد .اعود إلى الجزء الثانى من المقال رغم تحذيرات وتهديدات حضراتكم واقول من صفحته على الفيس بوك عرفنا ان السيد صفوت حجازى من مواليد 21 ابريل 1963 وهو بهذا بموقع الأخ الاصغر لى سنا ربما كان الاكبر مقاما مبسوطين ؟؟ وان سيادته ولد بقريه الورق مركز سيدى سالم بمحافظه كفر الشيخ وانه حاصل على ليسانس الآداب من جامعه الاسكندريه قسم الجغرافيا سنه كام لم يذكر وانه حصل على درجه الماجستير فى مجال التخطيط العمرانى ( فى موضوع المدينه المنوره نظره خططيه ) ولم يذكر من اى جامعه وفى اى عام ؟ ثم حصل من جامعه ديجون بفرنسا على دبلوم الحديث وعلومه ( اى سنه لم يذكر ؟ ثم على درجه الدكتوراه ايضا من جامعه ديجون بفرنسا وكان عنوان رسالته للدكتوراه ( الانبيياء والمرسلون عند اهل الكتاب والسنة دراسة مقارنه ) (على عينى وراسى) ولكنه ايضا لم يذكر عام حصوله على الدكتوراه ؟ حتى موقع جوجل كتب امام هذه المعلومات جمله ( بحاجه المصدر ) وهى تعنى لمن يعرف التوثيق لهذه المعلومات يرجع الى شخصه الكريم وارجو ان يقوم بذكر هذه التواريخ على صفحته مصدر هذه المعلومات التى ذكرتها وهو يعرف قيمه التواريخ فى مثل هذه الامور طبعا اكثر من المتهورين من انصاره . وعلمنا ايضا انه تربى فى بيت دينى محترم وانه منذ نعومه اظافره قد تتلمذ فى مختلف أطوار حياته على يد أساتذة وعلماء دين اجلاء وتعلم منهم وقرأ على يديهم وبأشرافهم امهات الكتب الدينيه تضيق هذه المساحه عن ذكرها وكلها تحت يدى لائمه ورجال دين افاضل ومحترمون واجلاء سواء من هم من اهل وعلماء مصر ام من اى جنسيه اخرى فالعلم لا وطن له بعيدا عن التشدد المذهبى المنتشر فى بلاد أخرى دون ذكر لهؤلاء المتشددون او غيرهم مما يعنى بأختصار ان سيادته ثقف نفسه دينيا وتسلح بالبحث والعلم وحصل على درجه الدكتوراه فى علوم الدين ولكن كل هذا لا يعطيه لقب الشيخ بل قل الداعيه الاسلامى وربما يكون لقب الداعيه اكبر من لقب الشيخ او هو هكذا وله فى مجال الدعوه العديد من البرامج التلفزيونيه على قناه اقرأ وقناه الناس بالاضافه إلى اصداره مجموعه كبيرة من اشرطه الكاسيت والسيديهات فى نفس المجال وهو جهد مشكور لا أحد ينكره ـ وذكر سيادته على موقعه ايضا فى مجال العمل انه امين عام دار الانصار للشؤن الاسلاميه وامام وخطيب بوزاره الاوقلف المصريه وامام مسجد دعوه الحق بالقاهره وانا هنا استغرب تواضعه بكل درجاته العلميه الراقيه وثقافته الدينيه العريضه والعميقه ان يقبل ان يكون مجرد امام مسجد غير معروف بجمهوريه مصر كالمساجد الشهيرة والكبرى واعتب على وزاره الاوقاف التى يعمل بها سيادته ان تفرط فى مثل هذه المواهب والقدرات والعلم ولا تضعه فى مصاف كبار علمائها واماما لاكبر مساجدها واستغرب عليه ان يصل تواضعه وهو من هو ان يكون اماما لمسجد صغير لكن بعد كل هذا وحرصا على المساحه المسموح لى بها على صفحات هذه الجريده الغراء اسأل بمنتهى حسن النيه وبكل التقدير والاحترام لدوره فى الدفاع والمشاركة عن ثورة 25 يناير المجيدة والشريفة اسأله ماعلاقه كل ما ذكرت من تدين وعلم ومعرفه ومؤهلات علميه رفيعة وعميقة ومن بلاد العرب والفرنجة بالسياسة ؟ ولماذا لا يكتفى بكل ما يحمل من علم وقدر ومعرفه دون ان يقول انه امين عام مجلس امناء الثورة الذى نكرر مره أخرى سؤالنا عنه اين هو؟ ومن هم اعضاء هذا المجلس ؟ ثم مره أخرى اقول للأستاذ صفوت حجازى ليس بينى وبينك اى خلاف لا قدر الله ولكنى اتسأل لماذا لا تفكر فى ان تكون احد المرشحين للرياسة مادامت واثقا من الاكتساح والفوز المبيين ومادام انصارك يملكون كل هذا القدر من (......) وقانا الله وإياكم واياهم شر الغرور والتسلط [email protected]