النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 01:56 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بازناس توزع مساعدات إنسانية لفلسطين بقيمة 112,1 مليار روبية وزارة الثقافة تناقش ”الإنتاج والتوزيع الموسيقي بين القديم والحديث” الصحة: خروج مصابي حادث انقلاب أتوبيس دير الأنبا أنطونيوس بعد تحسن حالتهم الصحة: خروج جميع المصابين بعد تحسن حالتهم في حادث انقلاب أتوبيس رحلات لدير الأنبا أنطونيوس المركز (251-300).. جامعة سوهاج تحقق تقدمًا كبيرًا في تصنيف التايمز للتخصصات البينية ضمن مبادرة” بداية جديدة لبناء الإنسان ” جامعة المنوفية تنظم قافلة طيبة للكشف المبكر عن أمراض العيون ” الجلوكوما ” بأحدث... الأهلى والزمالك فى صدارة الدورى المصرى قبل لقاءات الليلة.. تفاصيل على رأسهم الونش وشحاتة.. غيابات الزمالك أمام المصرى للإصابة موعد مباراة الزمالك والمصرى البورسعيدى فى دورى Nile والقناة الناقلة بيسكوف يعلق كلمة بوتين حول صاروخ ”أوريشنيك” ... تم تحديد الخطوط العريضة للإجراءات التي ستتخذها موسكو بعضوية رأفت العمدة.. إعادة تشكيل مكتب الشؤون القانونية لمستقبل وطن رئيس جامعة السويس يشهد ختام فعاليات مبادرة ”تمكين” باليوم الرياضي

صحافة عالمية

بعد 50 عامًا.. صحفي أمريكي يكشف أسرار اغتيال كينيدي

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

 

 أجرت صحيفة "لوبوان" الفرنسية حوارًا مع الصحفي الأمريكي ادوارد جاي ابستين الذي كان أول من يجري مقابلة مع أعضاء لجنة "وارن". فقد كان طالبًا يبلغ من العمر 21 عامًا في جامعة "كورنيل"، عندما قرر تخصيص رسالته في نهاية العام لاغتيال جون فرانك كينيدي.
وعند سؤال الصحيفة الفرنسية له حول من قتل كينيدي من وجهة نظره، قال الصحفي ادوارد ابستين أن لي هارفي اوزوالد هو من قتل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. ولكن، يمتلك ابستين أدلة كافية للاعتقاد بأن رئيس كوبا فيدل كاسترو هو من وقف وراءه. وكان لدى كاسترو دافعه، وهو أن كينيدي حاول اغتياله، كما أنه هدد كينيدي بالانتقام قبل وفاته بتسعين يومًا.
وأضاف الصحفي الأمريكي أن فيدل كاسترو كان لديه أيضًا سبل التحرك، فقد كان اوزوالد مؤيدًا لنظام كاسترو وكان يمتلك بندقية وجواز سفر أمريكي. وسنحت الفرصة عندما توجه اوزوالد إلى المكسيك وطالب بالحصول على تأشيرة السفر إلى كوبا، قبل ستة أسابيع من عملية الاغتيال. وفي هذا التوقيت، تمكنت أجهزة المخابرات للتخطيط لاغتيال كينيدي.
وشدد الصحفي ادوار ابستين على أن هذه مجرد نظرية، ولكنها الأكثر مصداقية بالنسبة إليه. وعلى الرغم من عدم امتلاكه أدلة على ذلك، فإن ابستين يرى أن امتلاك اوزوالد لتأشيرة السفر إلى كوبا في وقت الاغتيال كان للفرار إلى هناك.
وعن السبب الذي يجعل هذه القضية تحظى بسحر كبير بعد خسمين عامًا من وقوعها، أشار ادوارد ابستين إلى أن وسائل الإعلام هي التي تغرم بقضية اغتيال كينيدي وليس المواطنين. فهذا الأمر يعد طريقة للاحتفال بمرور خمسين عامًا على القضية. ولكن بعد مائة عام، لن يتحدث أحد عن اغتيال كينيدي مثلما حدث مع لينكولن.

موضوعات متعلقة