أغنية ”أش أخبارك” للمطرب المغربي ”سعد لمجرد” تحقق ٦ مليون مشاهدة في ٨ ٤ ساعة فقط
طرح المطرب المغربي "سعد لمجرد" أغنيته المغربية الجديدة "أش أخبارك" عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "يوتيوب" ليُفاجئ "سعد لمجرد" بها جمهوره على الرغم تواجده في أحد سجون باريس بفرنسا بسبب تهمته بإغتصاب فتاة فرنسية، وقد حققت الأغنية المذكورة على مايقرب من ٦ مليون مشاهدة على موقع التواصل الإجتماعي "يوتيوب" وعشرات الآلاف من التفاعلات والتعليقات على "إنستجرام" خلال ٨ ٤ ساعة فقط منذُ طرحها.
الجدير بالذكر أن أغنية "أش أخبارك" من غناء "سعد لمجرد"، من كلمات وألحان "جلال الحمداوي"، توزيع موسيقي "قنوات ميوزيك".
جاء بعض كلمات أغنية "أش أخبارك" للمطرب "سعد لمجرد" كالآتي "أش أخبارك لباس عليك و يا لحبيبة وأش مازال عارفني و لا محال وأش أخبارك قوليلي فين هاد لغيبة و شكون لي بقا شافك من هادا شحال و أنتِ أنتِ لي مشيتي فطريقك لي بغتي
حتال دابا عاد جيتي و راه فات لحال تقتي بالناس لي غروا بيك و زادوا ياويلي على لي خلاك و ما ولاش مافيها باس كل واحد عندو حسادو حاولي تنساي واخا عارفك ماتنساي و أنتِ أنتِ لي مشيتي فطريقك لي بغتي حتال دابا عاد جيتي و راه فات لحال أش خبارك لباس عليك و يا لحبيبة واش مازال عارفني و لا محال واش خبارك قوليلي فين هاد لغيبة و شكون لي بقا شافك من هادا شحال اها اها اها اها اها اها".
على الفور إنهالت التعليقات الإيجابية من قبل الجمهور في دولة مصر والمغرب والدول العربية، مُهنئين المطرب "سعد لمجرد" على أغنية "أش أخبارك"، ومتمنين له المزيد من النجاح والإزدهار.
يُذكر أن "سعد لمجرد" هو مطرب مغربي شهير قدم العديد من الأغاني الرائعة أبرزها "أنت معلم" و "عدى الكلام" و "إنساي" و "أنتي باغية واحد" و "Let Go"، وغيرها، أما عن أغنية "أش أخبارك" التي طرحها "سعد لمجرد" فهي أغنية طرحها أثتاء تواجده بالسجن في "باريس"، ترجع أحداث واقعة سجن المطرب المذكور عندما واجه عقوبة الحبس داخل أحد سجون باريس بدولة فرنسا منذ أواخر شهر فبراير الماضي، وذلك بعدما أدانته محكمة الجنايات الفرنسية بتهمة أغتصاب فتاة فرنسية وحُكم عليه بالسجن ل ٦ سنوات، وتعود أحداث القضية إلى شهر أكتوبر من عام ٢٠١٦، وقد جاء الحكم بدون دليل سواء مادي أو طبي، وأكتفت المحكمة فقط بما قالته الضحية، خاصة أنهما لم يكن معهما شخصاً ثالثاً، وكان "سعد لمجرد" يقضي وقته في السجن في الصلاة وقراءة القرآن ويتجول بين الطرقات، حيث يتواجد في غرفة منفردة، مقتنعًا ببرائته وينتظر مرحلة الأستئناف.