النهار
السبت 26 أكتوبر 2024 07:23 صـ 23 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هيرفي رينارد مرشح للعودة إلى تدريب المنتخب السعودي برئاسة وزير التعليم العالي.. رئيس جامعة مدينة السادات تشهد ورشة عمل عن”الاستثمار في التعليم العالي والبحث العلمي” إجراء 64 عملية جراحية لمرضى اللوز وغضاريف الأنف بمستشفيات التأمين الصحي بكفر الشيخ بعد تسمم 89 طالبة...نائب رئيس جامعة الأزهر: خروج جميع طالبات الأقصر من المستشفى وفتح تحقيق في الواقعة...ومتابعة من الإمام الأكبر فرانكفورت يحدد سعر بيع مرموش لـ60 مليون يورو بعد مفاوضات ليفربول أهلي جدة يواصل نتائجه المخيبة بتعادل مع الأخدود في الدوري السعودي أنشيلوتي: فينيسيوس جونيور سيفوز بالكرة الذهبية «رجال سلة الأهلي» يفوز على طلائع الجيش في دوري المرتبط وزير الرياضة يُهنئ الجمباز المصري بالسيطرة على المناصب القيادية في اللجان الفنية للاتحاد الدولي مباراة مثيرة تنتهي بالتعادل بين النصر والخلود في الدوري السعودي الإسماعيلي يختتم معسكره في قطر بالفوز على مشيرب ”آية” وثائقي لبناني جديد عن معاناة النزوح للمخرج محمد خميس

فن

بسمة: الثورة قامت ضد ديكتاتور.. ولن نسمح بآخر

الفنانة بسمة
الفنانة بسمة
قالت الفنانة بسمة إن ثورة 25 يناير قامت ضد حاكم ديكتاتور، والشعب المصرى لن يسمح بوجود آخر مهما كانت التضحيات.وأضافت بسمة: أطالب من افتعل هذا النزاع والصراع القائم فى الشارع أن يحله، وأن تتوقف جماعة الإخوان المسلمين عن ما تفعل وبدلا من رغبتهم فى زيادة تأجيج الموقف أن يعلموا أن هناك قوة كبيرة رافضة لما يفعلوه، لأنهم لو لم يفعلوا ذلك سوف ننجرف لحرب أهلية وستنتصر إرادة الشعب.وشددت على ضرورة تجميد الإعلان غير الدستورى الذى تسبب فى اشتعال الأزمة، لأنه يصنع ديكتاتورا والشعب المصرى لن يرضى بعد الثورة بأى ديكتاتور، لأن الثورة قامت على ديكتاتور.من جانبه دعا آسر ياسين القوى المعارضة للدستور إلى الاحتفاظ بسلميتها، وقال إن المعارضين تعرضوا لهجوم من مؤيدى الرئيس أمام قصر الاتحادية، معتبر أن ما فعله الإخوان ما هو إلا موقعة جمل ثانية، ويتضح للجميع من يتعدى على من؟، وما يحدث الآن يتلخص فى كلمة واحدة وهى بلطجة ليست بلطجة سياسية وإنما بلطجة بمعناها العام، الذى تعنى التعدى على حقوق الآخرين.وطالب آسر ياسين بحقن دماء المصريين بوقف العمل بالإعلان الدستورى، وعدم الاستفتاء على دستور باطل مسبقا، لعدة أسباب أهمها انسحاب فصيل هام جدا من الجمعية التأسيسية وهو الكنيسة، وكان يجب أن يكون رد فعل تلك الجمعية التأسيسية أن تستعيدها مرة أخرى، لأن الدستور يجب أن يشمل كافة أطياف المجتمع.وأشار إلى أن الحلول المطروحة لتهدئة الأمور الجلوس على مائدة الحوار، ولكن الجماعة أو من يمثلها يرفضون أى لغة حوار وعليهم أن يكفوا عن التعامل مع غير المنتمين لهم على أنه عدوهم.وأضاف أما فيما يخص مسودة الدستور فبعد قراءته أيقنت أن رفضه هو القرار الطبيعى بالنسبة لى شأن كل من رفضه لمواده المعيبة.