النهار
السبت 26 أبريل 2025 01:48 صـ 27 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المكتب الثقافي المصري بالرياض يحتفل بذكرى تحرير سيناء بعد تدوينة أحد الأطباء.. اللواء رأفت الشرقاوي: «السكوت من ذهب» بعد كشف كواليس واقعة إسكندرية.. اللواء رأفت الشرقاوي: «الأدب قبل العلم» سفير مصر في الرباط يزور الملتقى الدولي للفلاحة ويلتقي بالشركات المصرية المشاركة الملك محمد السادس يُعطي انطلاقة أشغال إنجاز الخط السككي فائق السرعة LGV الرابط بين القنيطرة ومراكش جوانا ملاح تتألق بـ”حبيت الحب”.. عمل يُعيد وهج الرومانسية بفخامة الأداء فيروز أركان تروّج لأغنيتها الوطنية ”أنا سينا.. أنا حرة ولو هيحاولوا 100 مرة” احتفالاً بذكرى تحرير سيناء بيراميدز إلى نهائي أفريقيا بالفوز على أورلاندو 3-2 كولر: أنا المسؤول عن كل شيء وأشعر بخيبة أمل بعد توديع دوري «الأبطال» أمام صن داونز بعد الخروج من إفريقيا.. كولر يصطحب لاعبي الأهلي لملعب التتش موسم صفري يلوح في الأفق.. الأهلي في ورطة بعد الخروج من دوري الأبطال اليوم ... انتهت مراسم ”نظرة الوداع” على جثمان البابا فرنسيس

عربي ودولي

الأمم المتحدة تناشد الشركاء بتوفير 720 مليون دولار لدعم 3 ملايين فى هايتى

مقر الجمعية العامة للامم المتحدة
مقر الجمعية العامة للامم المتحدة

تناشد الأمم المتحدة وشركاؤها تقديم 720 مليون دولار؛ لدعم أكثر من ثلاثة ملايين شخص فى هايتى، حيث أدت العصابات والجوع والكوليرا إلى إغراق ما يقرب من نصف السكان في الاحتياجات الإنسانية وأفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) بأن نداء التمويل لعام 2023 هو الأكبر لبلد الكاريبى منذ زلزال عام 2010 المدمر، وأكثر من ضعف المبلغ المطلوب العام الماضي، مشيرا إلى أن عدد الهايتيين الذين يحتاجون إلى المساعدة للبقاء على قيد الحياة تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية إلى 5.2 مليون، والهدف هو الوصول إلى 60 في المائة أو 3.2 مليون شخص.
بدورها.. قالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في هايتى أولريكا ريتشاردسون، إن خطة الاستجابة الإنسانية الكاملة لعام 2023، التي سيتم إطلاقها فى 19 أبريل، تأتي فى "وقت حرج" وأضافت: "مع التدهور السريع للوضع فى البلاد، ستعالج خطة هذا العام الاحتياجات الإنسانية والحماية الأكثر إلحاحًا، مع تعزيز مرونة الأفراد والمؤسسات في مواجهة الصدمات الطبيعية، وفى الوقت نفسه ما يريده شعب هايتي بشدة هو السلام والأمن، وعلينا جميعًا دعم الجهود لتحقيق هذه الغاية".
وأشارت إلى أن أحد المحركات الرئيسية للأزمة هو عنف العصابات الذي لا يزال ينتشر في جميع أنحاء البلاد. ويقدر أن 80 في المائة من منطقة العاصمة بورت أو برنس إما تحت سيطرة العصابات أو نفوذها.
واستطردت ريتشاردسون قائلة: "هناك مناخ دائم من الخوف، لا سيما في بورت أو برنس، يعرض الهايتيون حياتهم للخطر بمجرد محاولة الذهاب إلى العمل أو إطعام أسرهم أو اصطحاب أطفالهم إلى المدرسة"وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن العنف المسلح يؤثر بشكل غير متناسب على النساء والفتيات ويتأثر الأولاد أيضًا.
وخلص البيان بالقول إن الاغتصاب، بما في ذلك الاغتصاب الجماعى وأشكال أخرى من العنف الجنسي، يُستخدم لإرهاب السكان، بمن فيهم الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات، وفي الوقت نفسه، تقوم العديد من العصابات أيضًا بتجنيد الأطفال في صفوفها.

موضوعات متعلقة