النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 04:51 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فاركو يسجل هدف التقدم في مرمى الأهلي خبير تربوي: تأخر المُستحقات المالية لمُعلمي الحصة ينعكس سلبًا على مستقبل الطلاب...ويناشد وزارة التعليم سرعة صرف مستحقاتهم تأجيل محاكمة 6 متهمين بينهم ربة منزل استدرجوا شخص وقتلوه بشبين القناطر.. لأبريل القادم وزير الصحة يبحث سبل التعاون وخطط العمل المشترك مع شركة استرازينكا نتيجة تأخر مُستحقاتهم المالية...خبير تربوي: قد يضطر مُعلمو الحصة لترك العمل من أجل تأمين لقمة العيش فنزويلا تعلن رفضها قرار أمريكا بإعادة إدراج كوبا في قائمة الإرهاب مدير عــام الرعاية الصحية يتابع سير امتحانات الفصل الدراسي الأول ”إسكان جامعة أسيوط” يعقد جلسة لتوزيع الوحدات السكنية الشاغرة بمساكن أعضاء هيئة التدريس رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بسريلانكا: المملكة تسخر جهودها في خدمة الإسلام والمسلمين معهد التخطيط القومي يستضيف الدكتور محمد فريد في رابع حلقات سمينار الثلاثاء بحضور عدد من النواب.. الهوبي يستعرض مع مصدري النباتات الطبية والعطرية التحديات التي تواجه القطاع شمس البارودي عن عمليات التجميل: فخورة أني جدة ومغيرتش في ملامح وشي زي الكتير من الناس

عربي ودولي

رئيسة وزراء فرنسا: ليس هناك رابح ولا خاسر بعد إقرار المجلس الدستورى قانون التقاعد

رئيسة الحكومة الفرنسية
رئيسة الحكومة الفرنسية

أكدت رئيسة وزراء فرنسا إليزابيث بورن، اليوم/الجمعة/، أنه ليس هناك رابح ولا خاسر بعد قرارات المجلس الدستوري بشأن قانون إصلاح نظام التقاعد، الذى أصدرها مساء اليوم، وأقر المادة الأساسية والتى تنص على رفع سن التقاعد إلى 64 عامًا.

وقالت بورن - في تغريدة على موقع التدوينات "تويتر" - إن المجلس الدستوري أصدر حكمه من حيث الجوهر والإجراءات، مؤكدة: "هذا القانون الإصلاحي يتوافق مع دستورنا ووصل النص إلى نهاية مساره الديمقراطي والليلة ليس هناك رابح ولا خاسر".

كما أكدت الحكومة الفرنسية، في بيان صدر اليوم، أن مع هذا الإصلاح، سيكون نظام المعاشات التقاعدية متوازنًا في عام 2030. وتسعى الحكومة الآن إلى مواصلة التشاور مع الشركاء في المجتمع الفرنسي لمناقشة جميع المسائل المتعلقة بالقانون وبالعمل، من بينها تحسين ظروف العمل.
وقد أقر المجلس الدستوري، منذ قليل مساء اليوم/الجمعة/، أهم مواد قانون إصلاح نظام التقاعد، وهي المادة السابعة والتي تنص على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا بحلول 2030، وهي المادة التي أثارت موجة غضب عارمة بالشارع الفرنسى.
وصادق المجلس الدستوري الفرنسي، على قانون التقاعد بشكل جزئي، فقد وافق على بعض المواد التي يتضمنها القانون الجديد، بينما رفض ست مواد من بينها مايتعلق بعقد العمل الخاص بكبار السن.
كما رفض قضاة المجلس الدستورى تنظيم ما يسمى بـ"استفتاء المبادرة المتبادلة" وهو مقترح تقدمت به أحزاب اليسار.