إنخفاض شعبية ”ترامب” بسبب الأجندة السياسية
الورطات السياسية الأخيرة خفضت شعبية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الجمهوري نتيجة عدة أزمات سياسية كان بدايتها اقتحام مبني الكابيتول يناير عام 2020 وبعدها العثور علي وثائق سرية في منتجعه "مارالاجو" .
وآخرها التورط في دفع رشاوي مالية لعلاقاته النسائية مع نجمات إباحية وحصل مؤخرا علي البراءة في 34 إتهام جنائي من الدرجة الأولي بعد توجيهها من المدعي العام لمنهاتن "ألفرين براج" وكان يصور المشهد للشعب الأمريكي بالأجندة السياسية وحكُم علي ستورمي دانيالز بدفع 122 ألف دولار أتعاب محاماه لتشهيرها بترامب .
ومؤخرا أجريت "إيه بي سي نيوز" استطلاعا للرأي عن شعبية الرئيس الأمريكي ترامب في الانتخابات الرئاسية القادمة عام 2024 لتجد 53% من المواطنيين يجدون ترامب مذنبا رغم براءته في الإتهامات الجنائية الأخيرة بينما يجد 43% بإنه لايصلح أن يدخل الانتخابات والباقي يجد ترامب غير مذنب .