النهار
السبت 26 أبريل 2025 05:46 صـ 28 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المكتب الثقافي المصري بالرياض يحتفل بذكرى تحرير سيناء بعد تدوينة أحد الأطباء.. اللواء رأفت الشرقاوي: «السكوت من ذهب» بعد كشف كواليس واقعة إسكندرية.. اللواء رأفت الشرقاوي: «الأدب قبل العلم» سفير مصر في الرباط يزور الملتقى الدولي للفلاحة ويلتقي بالشركات المصرية المشاركة الملك محمد السادس يُعطي انطلاقة أشغال إنجاز الخط السككي فائق السرعة LGV الرابط بين القنيطرة ومراكش جوانا ملاح تتألق بـ”حبيت الحب”.. عمل يُعيد وهج الرومانسية بفخامة الأداء فيروز أركان تروّج لأغنيتها الوطنية ”أنا سينا.. أنا حرة ولو هيحاولوا 100 مرة” احتفالاً بذكرى تحرير سيناء بيراميدز إلى نهائي أفريقيا بالفوز على أورلاندو 3-2 كولر: أنا المسؤول عن كل شيء وأشعر بخيبة أمل بعد توديع دوري «الأبطال» أمام صن داونز بعد الخروج من إفريقيا.. كولر يصطحب لاعبي الأهلي لملعب التتش موسم صفري يلوح في الأفق.. الأهلي في ورطة بعد الخروج من دوري الأبطال اليوم ... انتهت مراسم ”نظرة الوداع” على جثمان البابا فرنسيس

عربي ودولي

قيس سعيد: سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

قال الرئيس التونسي قيس سعيد إننا لن ننسى شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل أن تبقي تونس دولة حرة مستقلة ذات سيادة، مؤكدا أن ذكراهم ستبقى خالدة في تاريخ كل وطني تونسي.

جاء ذلك خلال تقدم الرئيس قيس سعيد اليوم الأحد لموكب إحياء الذكرى 85 لعيد الشهداء بروضة الشهداء السيجومي وبحضور رئيسة الحكومة نجلاء بودن ورئيس مجلس نواب الشعب إبراهيم بودربالة ووزير الدفاع عماد مميش.

وأكد أننا سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام و لا يمكن أن تحط من عزائمنا أية عقبات وسنواصل ونستمر و لا عودة إلى الوراء ، وسنعمل على تحقيق من بدأه الشهداء الذين مهدوا الطريق بأرواحهم ولم يترددوا في مواجهة المستعمر .

وشدد أنه على الشعب التونسي استحضار نضالات شهدائه ولا بد من تذكر زعمائنا خاصة من قادوا مظاهرات 9 أبريل والقيادات التي اجتمعت من أجل فكرة البرلمان حتى تكون السيادة للشعب وليس بمن لا تعنيهم سيادة الوطن في شيء ، مضيفا إن الإرادة يمكن أن تحقق ما يعتبره البعض من قبيل المعجزات.

يذكر أن أحداث 9 أبريل 1938 نتيجة خروج الشعب التونسي بكلّ شرائحه وفئاته في مظاهرات للمطالبة بإصلاحات سياسية وببرلمان تونسي يمارس من خلاله سيادته وكانت هذه الأحداث خطوة رئيسية نحو استقلال تونس التي كانت لا تزال تحت الحماية الفرنسية.

موضوعات متعلقة