الكيان الصهيوني منقسم داخليا
اندلعت احتجاجات داخل أراضي "الكيان الصهيوني" المحتل للأراضي الفلسطينية بعدما بدأ الكيان في ممارسة "العنصرية" المُمنهجة اتجاه سكان أراضيه الذين جاؤا من مختلف دول العالم وهي أوطانهم الأصليه لتأسيس دولة علي أساس فكر عقائدي دعا له "تيودور هرتزل" بتأسيس مقر للصهيونية .
التي تنتهج القتل اتجاه من يقف أمامها وتعتبر بني الإنسانية جمعاء الذين لا يعتنقوا الصهيونية أو اليهودية عبيدا وتستبيح دمائهم وأموالهم بسبب فكرة عقائدية وهم أنهم شعب الله المختار لكنهم ناقضي العهود مع الله سبحانه وتعالي وفرض عليهم الشتات في الأرض لكن كاتب المسرح النمساوي هرتزل قرر انشاء دولة للصهيونية علي الأراضي الفلسطينية وارتُكبت المذابح في قرية "دير ياسين" بذبح الأطفال والنساء.
وابتزت الصهيونية بريطانيا ومولت جيشها في الحرب العالمية الأولي لتحصل علي وعد بلفور عام 1917 لسرقة الدولة الفلسطينية العربية .
وبدأت العصابة الصهيونية التي أراد وزير ماليتها "سموتريتش" ان يحتل الأردن بالكامل وجنوب لبنان وشمال سوريا لتطبيق الفكر العنصري الإرهابي المتطرف عند عرض خريطة اسرائيل في احدي الاجتماعات الاقتصادية في باريس .
لتتحرك الصهيونية في تطبيق العنصرية علي شعبها عندما قرر رئيس وزراء اسرائيل "بنيامين نتنياهو" اختيار القضاة في المحكمة العليا حتي لاتُعارض قرارات حكومته لتُعلن رئيس المحكمة "ايسترحايوت" بإن نتنياهو يقوض الديمُقراطية من الدولة العنصرية .
لتخرج التظاهرات اعتراضا علي التعديلات القضائية وينحاز وزير الدفاع "يو أف جالات" للمتظاهرين ليُقيله نتنياهو من منصبه ويستقيل بعدها القنصل الاسرائيلي في "نيويورك" "آسف زمير" من منصبه لشعوره ببزوغ الديكتاتورية في الكيان الصهيوني العنصري .
وفي اتجاه آخر تحرك المتظاهرون لمحاصرة منزل "نتنياهو" وأعلنت الولايات المتحدة عن قلقها بسبب أوضاع الانفلات الأمني في اسرائيل .