النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 04:38 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مشاركة ثرية لأمانة منطقة الرياض وهيئة تطوير بوابة الدرعية في المنتدى الحضري العالمي بالقاهرة أخصائية تغذية توضح كيفية التحكم في الوزن في عصرنا الحديث بحوث الصحراء يطلق حملة إرشادية لتعزيز النظم الغذائية المستدامة لمزارع الزيتون في جنوب سيناء محافظ البحيرة والقنصل الفرنسي تتفقدان معالم رشيد الأثرية والتاريخية محافظ البحيرة تستقبل القنصل الفرنسي فى رشيد وتؤكد عمق العلاقات المصرية الفرنسية ضبط 55 طن حديد تسليح وأسمنت بدون فواتير بمخزن بشبين القناطر ”التموين بالقليوبية” تضبط 28 طن حبوب وإعلاف مجهولة المصدر وبدون فواتير جامعة بنها تشارك في فعاليات المؤتمر الدولي السابع للهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد لدعم التوسع في السوق السعودية ”تيرادكس” تحصل على 140 ألف دولار من برنامج ”تقدّم” أسامة شرشر يلتقى الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي

منوعات

من يدير توتير بعد تنحي الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن رئاسته؟

أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك اليوم الأربعاء، أنه سيتنحى من منصب الرئيس التنفيذي لموقع "تويتر" بعد إيجاد بديل له وأنه سيكتفي بإدارة فرق البرامج والخوادم في المنصة التي استحوذ عليها قبل أشهر.


وكتب ماسك تغريدة له على (تويتر) - حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية - "سأستقيل من منصبي كمدير تنفيذي بمجرد أن أجد شخصا غبيا بما يكفي لتولي الوظيفة! بعد ذلك، سأقوم فقط بإدارة فرق البرامج والخوادم".

وكانت مصادر مطلعة قد كشفت في وقت سابق أن ماسك يبحث عن رئيس تنفيذي جديد لمنصة التواصل الاجتماعي، بعد أن صوت مستخدمون في استطلاع للرأي لصالح تنحيه من منصبه.


ونشر ماسك يوم الأحد الماضي استطلاعا للرأي يسأل مستخدمي "تويتر"، عما إذا كان يرغبون في أن يتنحى عن منصبه كرئيس تنفيذي لمنصة التواصل الاجتماعي أم لا .


وأحدث ماسك الكثير من الجدل، بعد استحواذه على شركة "تويتر"، مقابل 44 مليار دولار أمريكي، وكان آخر ما أثاره هو إغلاقه حسابات صحفيين على "تويتر" بسبب انتقادهم له، وهي الخطوة التي أثارت مخاوف جدية لدى الأمم المتحدة.