النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 12:49 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية الشيف الشربيني: رحت مكان الحادث ومشيت خوفت الأهالي يضربوني الاتحاد يدرك هدف التعادل أمام الأهلي في الدوري المصري مع إجراء تحليل مخدرات.. حبس نجل زوجة الشيف الشربيني في واقعة دهس عامل دليفري بالشيخ زايد الأهلي يسجل هدف التقدم أمام الاتحاد السكندري من ضربة جزاء تجربة غير مسبوقة لموسيقي عربية.. هاني فرحات قائدا لأوركسترا طوكيو الفيلهارموني رئيس جامعة عين شمس: المبادرات الرئاسية لعبت دورًا محوريًا في الكشف المبكر عن الأورام التعادل 1-1 يحسم ديربي المغرب بين الوداد والرجاء

ثقافة

”ضى الزمالك” يناقش رواية الجناينى ”حين هربت عاريات موديليانى”.. الثلاثاء

ينظم جاليري ضي الزمالك برئاسة الناقد التشكيلي هشام قنديل، في السابعة من مساء غد الثلاثاء 11 أكتوبر الجاري، ندوة لمناقشة رواية "حين هربت عاريات موديلياني" للفنان التشكيلي أحمد الجنايني.

يناقش الرواية التي تقدم السيرة الذاتية والفنية للجنايني، الفنان والناقد عز الدين نجيب، والناقد الدكتور شريف الجيار، والناقدة والشاعرة ماجدة سيدهم، والناقد الدكتور خالد بغدادي، ويدير النقاش الصحفي والشاعر محمد حربي.

تقدم الرواية إطلالة دقيقة على حياة الفنان أحمد الجنايني الذي ولد في العام 1947 في المنصورة ودرس هندسة القوى الميكانيكية قبل أن يلتحق بالدراسات الحرة في كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية حيث تعلم على يدي الفنان الكبير الراحل حامد عويس، ثم رحل إلى ألمانيا حيث واصل دراساته الحرة على يدي الفنان فريدريش هارتمان.

ويكشف الجنايني في روايته عن سيرته الفنية بين الشعر واللون وارتحالاته الحياتية والفنية بين المنصورة وبرلين وبيروت والإسكندرية والقاهرة، فهو رسام ونحات إيطالي، ولد في 12 يوليو 1884 بمدينة ليفورنو في مقاطعة توسكاني بإيطاليا، والتي كانت ما تزال حديثة النشأة بحسب المعايير الإيطالية في ذاك الوقت، ليفورنو التي عرفها موديلياني كانت مركزاً نشطاً للتجارة التي تصب في أعمال البحار وبناء السفن، لكن تاريخها الثقافي يكمن في كونها ملاذاً آمناً لأولئك الذين لوحقوا بسبب دينهم، فجد جده لأمه سليمان جاريسون هاجر إلى هذه البلاد كلاجئ ديني.