النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 06:02 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللواء رأفت الشرقاوي في رسالة خاصة للآباء: الأبناء هم حاضر ومستقبل الوطن حالات إغماء في امتحان مادة العلوم بالمنوفية.. وطالب يمزق ورقته المستشارة أمل عمار تستقبل وفداً من البنك الدولي لبحث سبل التعاون المستقبلي التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول بين الأهلي وفاركو هالة جلال تكشف عن رموز الفن المكرمين في الدورة 26 من مهرجان الإسماعيلية الدولي فاركو يسجل هدف التقدم في مرمى الأهلي خبير تربوي: تأخر المُستحقات المالية لمُعلمي الحصة ينعكس سلبًا على مستقبل الطلاب...ويناشد وزارة التعليم سرعة صرف مستحقاتهم تأجيل محاكمة 6 متهمين بينهم ربة منزل استدرجوا شخص وقتلوه بشبين القناطر.. لأبريل القادم وزير الصحة يبحث سبل التعاون وخطط العمل المشترك مع شركة استرازينكا نتيجة تأخر مُستحقاتهم المالية...خبير تربوي: قد يضطر مُعلمو الحصة لترك العمل من أجل تأمين لقمة العيش فنزويلا تعلن رفضها قرار أمريكا بإعادة إدراج كوبا في قائمة الإرهاب مدير عــام الرعاية الصحية يتابع سير امتحانات الفصل الدراسي الأول

أهم الأخبار

ضياء رشوان: نسبة الاستجابة والتأييد للحوار الوطنى بلغت 96%

قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان نقيب الصحفيين والمنسق العام للحوار الوطنى، إن الاستجابة لدعوة الحوار الوطنى التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في 26 أبريل الماضي، كانت مرتفعة للغاية، متابعا: "الرصد لهذه الاستجابة كانت عالية للغاية.. وهناك قوي سياسية وحزبية والأغلبية الساحقة استجابت لدعوة الحوار.. الرصد يؤكد حوالى 96 % استجابة وتأييد بشكل كامل.. وهناك 4 % استجابة مع وجود ضمانات للحوار.. وهذا يشمل عينة واسعة جدا لمن تفاعلوا مع دعوة الحوار الوطني".

وأضاف ضياء رشوان، خلال برنامج "مصر جديدة"، الذي يعرض على قناة "etc": "هذا مؤشر تم قياسه بدقة دون اجتهادات.. وهناك مؤشرات أخرى عبر وسائل التواصل الاجتماعي.. وهو استجابة شريحة أكبر من المواطنين من خلال رصد ملايين من الاستجابات سواء على "فيس بوك" او "تويتر" او "تيك توك".. والأرقام تؤكد أن التفاعل إيجابي مع المبادرة فوق 85 %.. واللى تفاعل سلبيا هو النسبة الباقية 15 %.. وده مؤشر واسع جدا.. وهذه نسب عامة على مواقع التواصل الاجتماعي".

وتابع ضياء رشوان: "الحوار الوطني هو الحوار الأول الذى يصدر منه دعوة من رئيس الجمهورية منذ ثورة يوليو من خلال دعوة رئاسية علنية وفى حفل إفطار الأسرة المصرية.. وفى حضور رموز المعارضة فى مصر.. سواء قيادات حزبية أو شخصيات عامة".