النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 10:34 صـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسامة شرشر يكتب: ماذا يحدث لو خسر ترامب الانتخابات الأمريكية؟! وزير الصحة يستقبل وفد الشركات الصينية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي لتعزيز سبل التعاون الثنائي رئيس جامعة السويس يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الجامعة ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف وفد نقابة المهندسين بالإسكندرية يزور قطاع السلامة والصحة المهنية والبيئة بشركة حديد عز الدخيلة ”أم الشيخ” جزيرة السحر والجمال جنوب البحر الأحمر تداول 12 الف طن 699 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر مصرع خمسينية صدمها موتوسيكل في قنا حي جنوب الغردقة: إزالة كشك مخالف في مبارك ٨ محافظ الدقهلية يشن حملة مفاجئة علي سيارات التاكسي مذكرة تفاهم بين جامعة عين شمس وجامعة «ويسكونسن-لاكروس» بالولايات المتحدة الأمريكية هندسة حلوان تعلن عن مسابقة «Robo Soccer» مفتي الجمهورية في القمة العالمية لرؤساء الأديان بأذربيجان: ·علينا جميعًا أن نتعاون ونتكاتف لرفع الظلم عن الشعوب المظلومة وفي مقدمتها شعب...

فن

وحدة الأفلام الوثائقية بالشركة المتحدة: رممنا نسخة ”عالم نجيب محفوظ” كأنه آثار

قال شريف سعيد المدير التنفيذي لوحدة الأفلام الوثائقية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنه في سبتمبر الماضي، قام المخرج هاني سمير بإحضار فيلم، وقال إن هذا الفيلم حصل عليه من الأديب جمال الغيطاني، باعتباره أمانة، لأنه كان لا يوجد منه سوى نسخة واحدة، وذلك منذ عدة سنوات.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية إنجي القاضي، ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة "dmc": "تساءلنا هل فعلا هذا الفيلم لم يذاع في مصر؟ وجدنا أنه لم يتم إذاعته في مصر، ومن هنا كانت البداية، شاهدنا الفيلم ووجدنا في التتر الخاص به، مكتوب به القناة الرابعة بالمملكة المتحدة، وعندما شاهدنا الفيلم ووجدناه بهذه الأهمية، فكان الهدف استخلاص هذا الكنز البصري لصالح مصر".

وأوضح: "بدأت المراسلات مع لندن، وتمت مراسلة القناة الرابعة بالمملكة المتحدة، وتواصلنا مع أصدقائنا هنا، والشركة المنتجة للفيلم وتسمى باندونج، واكتشفنا أن هذه الشركة لم يكن لها وجود مع نهاية التسعينات، والقناة الرابعة ردت وقالت إن الفيلم منذ 31 عام، وأحلنا إلى الملكية الفكرية لطارق علي المفكر البريطاني وصناع الأفلام الوثائقية، فراسلناه مباشرة".

وتابع: "دخلنا في مفاوضات حول البث، وبدأنا خطوات كتابة عقد يمنحنا للشركة المتحدة حق العرض بعدد مرات لا نهائي على منصات الشركة، والمفاوضات أخذت الكثير من الوقت، وبالتوازي مع تلك اللحظة كان هناك شغل آخر يتم، وفكانت النسخة مختلفة عما تم عرضها لأن الصورة كانت مختلفة، فقدما بأعمال ترميم للقطعة الوثائقية، وكأننا نتعامل مع قطعة أثرية".