النهار
السبت 26 أبريل 2025 09:53 صـ 28 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المكتب الثقافي المصري بالرياض يحتفل بذكرى تحرير سيناء بعد تدوينة أحد الأطباء.. اللواء رأفت الشرقاوي: «السكوت من ذهب» بعد كشف كواليس واقعة إسكندرية.. اللواء رأفت الشرقاوي: «الأدب قبل العلم» سفير مصر في الرباط يزور الملتقى الدولي للفلاحة ويلتقي بالشركات المصرية المشاركة الملك محمد السادس يُعطي انطلاقة أشغال إنجاز الخط السككي فائق السرعة LGV الرابط بين القنيطرة ومراكش جوانا ملاح تتألق بـ”حبيت الحب”.. عمل يُعيد وهج الرومانسية بفخامة الأداء فيروز أركان تروّج لأغنيتها الوطنية ”أنا سينا.. أنا حرة ولو هيحاولوا 100 مرة” احتفالاً بذكرى تحرير سيناء بيراميدز إلى نهائي أفريقيا بالفوز على أورلاندو 3-2 كولر: أنا المسؤول عن كل شيء وأشعر بخيبة أمل بعد توديع دوري «الأبطال» أمام صن داونز بعد الخروج من إفريقيا.. كولر يصطحب لاعبي الأهلي لملعب التتش موسم صفري يلوح في الأفق.. الأهلي في ورطة بعد الخروج من دوري الأبطال اليوم ... انتهت مراسم ”نظرة الوداع” على جثمان البابا فرنسيس

فن

وحدة الأفلام الوثائقية بالشركة المتحدة: رممنا نسخة ”عالم نجيب محفوظ” كأنه آثار

قال شريف سعيد المدير التنفيذي لوحدة الأفلام الوثائقية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنه في سبتمبر الماضي، قام المخرج هاني سمير بإحضار فيلم، وقال إن هذا الفيلم حصل عليه من الأديب جمال الغيطاني، باعتباره أمانة، لأنه كان لا يوجد منه سوى نسخة واحدة، وذلك منذ عدة سنوات.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية إنجي القاضي، ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة "dmc": "تساءلنا هل فعلا هذا الفيلم لم يذاع في مصر؟ وجدنا أنه لم يتم إذاعته في مصر، ومن هنا كانت البداية، شاهدنا الفيلم ووجدنا في التتر الخاص به، مكتوب به القناة الرابعة بالمملكة المتحدة، وعندما شاهدنا الفيلم ووجدناه بهذه الأهمية، فكان الهدف استخلاص هذا الكنز البصري لصالح مصر".

وأوضح: "بدأت المراسلات مع لندن، وتمت مراسلة القناة الرابعة بالمملكة المتحدة، وتواصلنا مع أصدقائنا هنا، والشركة المنتجة للفيلم وتسمى باندونج، واكتشفنا أن هذه الشركة لم يكن لها وجود مع نهاية التسعينات، والقناة الرابعة ردت وقالت إن الفيلم منذ 31 عام، وأحلنا إلى الملكية الفكرية لطارق علي المفكر البريطاني وصناع الأفلام الوثائقية، فراسلناه مباشرة".

وتابع: "دخلنا في مفاوضات حول البث، وبدأنا خطوات كتابة عقد يمنحنا للشركة المتحدة حق العرض بعدد مرات لا نهائي على منصات الشركة، والمفاوضات أخذت الكثير من الوقت، وبالتوازي مع تلك اللحظة كان هناك شغل آخر يتم، وفكانت النسخة مختلفة عما تم عرضها لأن الصورة كانت مختلفة، فقدما بأعمال ترميم للقطعة الوثائقية، وكأننا نتعامل مع قطعة أثرية".