النهار
السبت 21 سبتمبر 2024 08:21 مـ 18 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشكيل بيراميدز في مواجهة الجيش الرواندي وداعاً الصيف ..غدًا أول أيام فصل الخريف وانخفاض درجات الحرارة حصاد نشاط وزارة السياحة والآثار في أسبوع من 14 إلى 20 سبتمبر 2024 بمساهمة عطية الله ..الأهلي يتقدم على جورماهيا بهدف نظيف بالشوط الأول منتخب مصر يتوج بلقب بطولة العالم للكراسي المتحركة لليد بعد الفوز على أمريكا هدى يسي: اتحاد المستثمرات العرب يقوم بجولة طرق الأبواب فى قيرغيزستان للتعاون الاستثمارى و التجارى والسياحى المشترك الدقيقة 35.. الأهلي متفوق على جورماهيا بهدف نظيف بدوري الأبطال الأهلي يفتتح التسجيل أمام جورماهيا عن طريق رامي ربيعة تفجيرات «بيجر» لبنان تثير التساؤلات هل نحن على أعتاب عصر جديد من الحروب الإلكترونية؟ وهل من الممكن أن تتحول الهواتف الذكية... توتنهام يسحق برينتفورد بثلاثية في الدوري الانجليزي وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع ”النصر للكيماويات الدوائية” ومشروعات التوافق مع ممارسات التصنيع الجيد سقوط 3 عناصر إجرامية بترسانة أسلحة بالقليوبية

تقارير ومتابعات

بالفيديو.. إبراهيم عيسى: الشاطر هو من يدير مصر

حل الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى ضيفًا على الإعلامية لميس الحديدي في برنامجها كرسي في الكلوب على قناة سي بي سي، وتساءلت لميس من الذي سيضرب كرسي في الكلوب الفترة القادمة هل جماعة الإخوان أم المجلس العسكري أم الشارع؟، أكد عيسى أن كل الأطراف غير منظمة، فيما عدا الإخوان هم الجماعة المنظمة التي إن ضربت كرسي في الكلوب سيكون بقرار؛ مضيفا أن المجلس العسكري هو مؤسسة متحفظة وضعيفة سياسية ومنتهية في خيالها وأن العسكري هو اكثر عجزا على أن يضرب كرسي في الكلوب؛ وأن المناخ الحالي يدعو إلى الانفلات حتى بعد تولي الرئيس فما زال هناك إضرابات ومظاهرات وقطع طريق.وحول سؤال الحديدي من الذي يحكم مصر الآن، هل الرئيس أم مكتب الإرشاد هو الذي يصدر القرارات، أشار عيسى إلى أنه يعتقد ويتصور أن الذي يدير مصر الآن -حتى وقت تسجيل الحلقة- هو المهندس خيرت الشاطر من خلال اجتماعه مع رجال الأعمال.وحول معارضته في النظام السابق، تسألت لميس ألا يخشى عيسى أن يكون أيضا معارضًا في النظام الحالي، أكد عيسى أنه طوال الوقت سيكون متهما بالمعارضة، مبررا ذلك بأنه كاتب معارض في مصر وليس في سويسرا، وطالما قرر أن يكون معارضا فعليه تحمل مسؤولية ذلك.وحول التضييق الذي شهده عيسى أثناء توليه رئاسة تحرير جريدة، أشار عيسى إلى أنه من الممكن أن يحدث التضييق بوسائل أخرى، خاصة وأننا في مجتمع لم يصبح ديمقراطيًّا بعد مجتمع ولم يتم بناء نظامه سياسيًّا وإداريًّا ورئاسيًّا، مشيرا إلى أنه يلمح محاولة جديدة لتصنيع ديكتاتور جديد، ولكن من خلال صناديق الانتخاب، خاصة وأننا نسمع من يتحدث عن حكمة الرئيس ومن يعارض الرئيس أنهم عملاء ومأجورون.وحول استقالته من مجلة روز اليوسف، أشار عيسى إلى أن الوقت الذي استقال فيه كانت المجلة تتغير، وأنه استقال ليس ضد أشخاص بل ضد سياسة، مؤكدا أنه لم يهاجم الكاتب الصحفي عبد الله كمال ولكن هو من اختار الهجوم عليه.وأشارت لميس الحديدي إلى أن جريدة الدستور واجهتها عديدا من العثرات والعقبات ضربت بعديد من الكراسي في الكلوب، وأن أخطر كرسي كان بيعها للسيد البدوي، وأن هناك غموضا في ذلك، أشار عيسي لو كان جائز أنه غموض من سنتين ما أظن أن الآن فيه ذرة غموض؛ حيث كان واضحًا أن هناك اتفاقا بين النظام السابق والأجهزة الأمنية والمالكين الجدد على تغيير السياسة للجريدة، ويبدو أنه كان هناك رهان على تغيير سياسة إبراهيم عيسى.وحول ما انتشر حينها عن عقد عيسى اتفاقًا مع الإخوان حينها من أجل أخذ 40% من توزيع الجريدة، أكد عيسى أنه لم يلتق مرة واحدة أي أحد من قيادات الإخوان، مشيرا إلى أن النظام السابق لو كان لديه تسجيل مصور أو مسموع لعلاقته مع الإخوان كانوا أذاعوه على الفور، وأنه لم يقابل الشاطر وقابلت فقط ابنته من خلال كتابتها عن أبيها كما قابلت عديدا من أهالي المعتقلين الإسلاميين.وأشار عيسي حول تجربة قناة التحرير إلى أنها فرقت بين الحلم وتحقيقه بسبب إدارة غير كفء وبسبب اختلاط الملكية بالإدارة مع قلة الخبرة وعدم الشفافية، وأنه باعتباره أحد الشركاء فسيكون مسؤولًا عن انهيارها.وحول تساؤل الإعلامية لميس الحديدي عن أن عودته لقناة أون تي في لماذا أزعج بعض الأشخاص؟، أكد عيسى أن الإعلامي يسري فودة إعلامي مهني على قدر من الاحتراف والمهنية، وأنه لم يذهب إلى هناك كي يأخذ مكان أحد، خاصة وأنه في مكان بعيد عن منافسة أي أحد.وتعليقا على موقف الأديب علاء الأسواني من الرئيس والإخوان؛ أكد عيسى أن الاسواني لا يفعل شئيا إلا وهو مصدقا له وملخصا له، خاصة وأن الاختلاف في الرأي مشروع.أشار عيسي إلى أنه دائمًا يحارب تيار تفتيش الضمائر، وأنه تعرض للتهديد بالاغتيال، وأنه وضع في قوائم المطلوبين للاغتيال، لأنه كان ضد التفتيش في الضمائر، وأن كان يدافع عن الإخوان من أجل الحرية، وأنه يهاجم الإخوان من أجل الحرية، وأخيرا أكد عيسى أنه متشوق لانتهاء المائة يوم التي تعهد بها الرئيس حتى يستطع التعليق على هذه الفترة تحت مقال اليوم 101.اضغط هنا لمشاهدة الفيديو