النهار
الأربعاء 3 يوليو 2024 08:21 مـ 27 ذو الحجة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كشف ملابسات تعدي شخص على مجرى مائي بقرية في الغربية الدكتور علي الأعور من القدس المحتلة: إسرائيل تُصدق علي بناء 5300 وحدة استيطانية في الصفة الغربية الإعدام شنقا لكبابجى المتهم بقتل زوجته بالقناطر الخيرية ”مدينة الصين” .. وجهة ثقافية وسياحية تجذب زوار ”سيتي ووك” في موسم جدة روسيا تتعهد بالرد على الحشد العسكري لـ”الناتو” بالقرب من حدودها كل ما تريد معرفته عن المهندس عادل النجار محافظ الجيزة الجديد هل يلمح بايدن للتنحي عن استكمال السباق الرئاسي ؟ المستشار سامح الشريف يطالب الحكومة الجديدة بتجاوز التحديات وتحقيق الأهداف الاستراتجية للدولة المصرية الدكتور الأنصاري يبارك للفائزين: جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري بالوطن العربي تُعلن أسماء الفائزين بنسختها الثالثة وزير التراث الإسرائيلي المُزور عميحاي: سنُقابل المصريين في قناة السويس قريبا عقب إحتلال سيناء! ما هي ابرز مطالب القطاع السياحي من وزير السياحة والآثار الجديد؟ وزير السياحة والاثار الليبي يشهد اجتماع اللجان التحضيرية لمهرجان تجرهي

عربي ودولي

الجمعية العامة للأمم المتحدة تدين نظام بشار

تبنّت الجمعية العامة للأمم المتحدة بغالبية 137 صوتاً مقابل اعتراض 12 عضواً وامتناع 17، الخميس، قراراً يدعو إلى الوقف الفوري لحملة القمع العنيفة التي يشنها نظام الرئيس السوري بشار الأسد على المناهضين له.والدول التي صوتت ضد القرار هي روسيا والصين وإيران وفنزويلا وكوريا الشمالية ونيكاراغوا وبوليفيا والاكوادور وروسيا البيضاء وزيمبابوي وكوبا، بالإضافة إلى سوريا.وكانت الصين وروسيا وإيران من بين الدول التي عارضت مشروع القرار الذي طرحته مصر وعدد من الدول العربية لإدانة انتهاكات حقوق الإنسان الواسعة والمنهجية في سوريا.ويطالب القرار الحكومة السورية بوقف هجماتها على المدنيين ويدعم جهود الجامعة العربية لضمان انتقال ديمقراطي في سوريا ويوصي بتعيين موفد خاص للأمم المتحدة الى سوريا.وإضافة الى موسكو وبكين، صوتت كوبا وإيران وفنزويلا وكوريا الشمالية ضد القرار. وبخلاف مجلس الامن، لا يتمتع أي عضو في الجمعية العامة بحق النقض (الفيتو).وهذا القرار دعمته أكثر من 70 دولة من أصل 193 تضمها الجمعية العامة، بينها دول غربية وعربية عدة بهدف زيادة عزلة نظام بشار الاسد.وللقرار بُعد رمزي خصوصاً كون الجمعية العامة هيئة استشارية.ولم يتمكن مجلس الامن الدولي في الرابع من شباط/فبراير من اصدار قرار يدين القمع في سوريا بسبب الفيتو الروسي والصيني. والقرار الذي تبنته الجمعية العامة الخميس مماثل لمشروع القرار الذي طرح أمام مجلس الامن.وكانت الجمعية العامة تبنت بغالبية كبيرة ايضا في 19 كانون الاول/ديسمبر قراراً يدين وضع حقوق الإنسان في سوريا، لكن النص الذي تم التصويت عليه الخميس يغلب عليه المضمون السياسي.