النهار
الأحد 23 فبراير 2025 01:07 مـ 25 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
57357 تحصل على اعتماد دولي في علاجي ”آلم الأطفال” و ”أورام المخيخ” انطلاق التصفيات النهائية لمسابقة تنزانيا الدولية للقرآن الكريم في نسختها الـ 33 مفتي الجمهورية يهنِّئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد والشعب السعودي بذكرى يوم التأسيس صدارة التصنيف العالمي للاسكواش تشعل المنافسة المصرية فى نهائي بطولة تكساس ”رحلة كفاح في محراب الفن”.. روجينا توجه رسالة حب لصديقتها إلهام شاهين غدًا.. الأقباط يبدأون الصوم الكبير لمدة 55 يومًا الدفاع الصينية تدين مزاعم أستراليا بسبب تشويه التدريبات العسكرية الصينية القانونية وزيرة التضامن تكرم قطاع مكتب الوزيرة لتميزهم خلال شهر فبراير مراكز الشباب: 550 فعالية رياضية خلال شهر رمضان بالبحيرة أبو الغيط يفتتح منتدى التعاون الرقمي والتنمية بعمان- الأردن ”صحة القليوبية” تضبط مجزر غير قانوني داخل مقابر الخانكه وبداخله أكثر من نص طن أغذية فاسدة صرف فلوس القرض.. شاب يطلق الرصاص على شقيقه الأكبر في قنا والأمن يضبطه

توك شو

سيد حجاب: الرئيس السيسى "فارس حلم" المصريين

أكد الشاعر الكبير سيد حجاب، كاتب ديباجة الدستور المصرى، أن الدستور الحالى نتاج الشعب المصرى كله بعد أن أقسم الرئيس السيسى على احترامه، وأن أى إهانة له هى إهانة للشعب.

وقال حجاب، فى حواره مع الكاتب الصحفى خالد صلاح، ببرنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إن صياغة ديباجة الدستور ليست ملكية فكرية، ولكنها نتاج عمل لمجموعة كانت تمثل أفضل تمثيل ممكن لشرائح المجتمع المصرى؛ المتمثلة فى المرأة والشاب والعمال والفلاحين والجيش والشرطة والقضاء"، معتبراً أن هذا الدستور وهو أول دستور توافقى فى تاريخ مصر الحديثة توافقت عليه الأمة بأغلبية ساحقة، أما الدساتير السابقة كانت تُعبر عن إرادة حاكمة أو طبقة حاكمة.

وأوضح، أن تجاوز المهلة البرلمانية "كان خاطئًا"، لافتاً إلى أن "هذا الدستور أقسم عليه الرئيس السيسى الذى انتخبه الشعب المصرى بأغلبية غير مسبوقة كفارس لحلمه بعد أن منحه تفويضًا لتحقيق أحلامه، وبالتالى هذه الانتخابات أجريت على أساس هذا الدستور".

وتعجب الشاعر الكبير من وجود الأجواء غير الديمقراطية قبل الانتخابات البرلمانية، مثل وجود كتلة شعارها الأساسى هو تعديل الدستور، مؤكداً أن هؤلاء لا يحترمون الرئيس ولا الشعب الذى أقر هذا الدستور، وكان على الجنة العليا منع "العبث" من البداية.