النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 03:41 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي آل الشيخ :دور القيادات الدينية في العالم يزداد أهمية وأثراً في حياة الناس في وقت الأزمات والشدائد والفتن النواب يوافق على مشروع قانون إنهاء المنازعات الضريبية مدير ”تعليم الجيزة” يتفقد عدة مدراس بإدارات ٦ أكتوبر والشيخ زايد وحدائق أكتوبر جامعة الدلتا التكنولوجية تطلق مبادرة لتأهيل طلابها للوظائف المهنية يتحدي جوجل.. ChatGPT يحصل على وظيفة البحث التي طال انتظارها وزيرة البيئة: ضرورة توحيد الصوت الأفريقي لرفع مطالب تمويل التكيف في المدن من الآليات التمويلية المختلفة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث سبل التعاون الثنائي مع وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني البحرينية محتفلا بعاشر دوراته : المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والروائي القصير بمدنين التونسية يرفع شعار ( السينما والتسامح) قيمتها 25 مليون جنيه.. ضبط عنصرين إجراميين بحوزتهما مواد مخدرة في الجيزة والقليوبية القنصل المصري بجدة يلتقي بأمير تبوك

فن

نبيلة عبيد: زواجي من عاطف سالم كان مصلحة وتركته بعد هذه الواقعة

أكدت الفنانة المصرية نبيلة عبيد أنها تعرفت على أول أزواجها المخرج عاطف سالم عندما كانت في الصف الأول الثانوي وكانت تريده أن يساعدها للوصول للسينما وتحقيق النجومية.

نبيلة اعترفت أن زواجها من عاطف كان لمصلحة، وأنها بعد ذلك شعرت أنها تعيش في سجن بسبب غيرته الشديدة عليها وسيطرته على أمور حياتها فلم تكن تتكلم في التليفون إلا بإذنه ومنعها من الذهاب لوالدتها ومن التحدث إلى زملائها بالوسط.

أما عن السبب الذي دفعها للطلاق منه قالت: « عرض علي بطولة فيلمين آخرين منهما فيلم رابعة العدوية، فقصصت الأمر على عاطف وشعرت أنه غير مرحّب وهنا قلت له ما معناه يبدو أن فارق السن الكبير بيننا ستظهر آثاره السلبية أكثر وأكثر كلما تقدم بك العمر، وهنا أمسك عاطف بكوب ماء وقذفه في وجهي ولولا عناية الله التي جعلتني أحرّك رأسي بعيداً عن الكوب لحدث ما لا يحمد عقباه !.
فوراً وبعد هذا الموقف قلت له لابد أن تطلِّقني فوراً ! وبالفعل أخذني في سيارته وذهبنا إلى بيت أمي وأحضرت عقد الزواج ثم توجَّهنا إلى المأذون وتم الطلاق».