النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 03:12 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد تألقها بأغاني وردة.. إيمان عبد الغني تتصدر تريند إكس مطورون: صفقة رأس الحكمة دليل على ثقة المستثمرين في السوق العقاري المصري ولدينا مشروعات متنوعة للاستثمار الاجنبي وزير الاسكان: 1.4 مليون وحدة سكنية.. و 2421 مشروع لمياه الشرب والصرف الصحى وتحلية مياه البحر ترتيب الدوري المصري بعد تعادل الأهلي مع الاتحاد السكندري الحكومة تبحث كيفية ضبط أسعار مواد البناء لإيقاف نزيف القطاع العقاري مطورون عقاريون يطالبون بتفعيل مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار للأجانب مطورون عقاريون يرحبون بتحرير سعر الصرف ورفع سعر الفائدة انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية

برلمان

القضاء الإداري يرفض إستبعاد فادي الحبشي من إنتخابات الشعب

فادي الحبشي
فادي الحبشي
قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة برفض دعوى المحامي أمين إسماعيل ورجل الأعمال رامي لكح لاستبعاد اللواء فادي الحبشي، مرشح الحزب الوطني الديمقراطي على مقعد الفئات بدائرة شبرا، من انتخابات مجلس الشعب لعدم ثبوت فقدانه شرط حسن السمعة.وقالت المحكمة إن المدعيين طلبا وقف تنفيذ قرار اللجنة العليا لانتخابات بإدراج اسم الحبشي في كشوف المرشحين النهائية، ومنعه من خوض انتخابات الإعادة المقررة الأحد المقبل ضد لكح، واعتبار لكح فائزاً تلقائيا بمقعد الفئات أو إعادة الانتخابات بالكامل بعد استبعاد الحبشي.وأوضحت المحكمة أن لكح استند في طلبه إلى مستند وحيد هو ما جاء في مضبطة مجلس الشعب بجلسته المنعقدة في 16 مارس 1993 بشأن الاستجواب المقدم من النائب كمالخالد لرئيس الوزراء ووزيري الداخلية والعدل بخصوص ما نشرته صحيفة الأهالي آنذاك عن تورط بعض كبار المسئولين في علاقات غير مشروعة مع امرأة تدعى لوسي آرتين.وذكرت المحكمة أن المضبطة جاء بها ذكر اللواء فادي الحبشي باعتباره أحد هؤلاء المسئولين، حيث كان يشغل منصب مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية ومساعد وزير الداخلية، غير أن مكتب مجلس الشعب رأى عدم جواز نظر هذا الاستجواب، وتناوب أعضاء مجلس الشعب والحكومة الحديث بين مصدق ومكذب للواقعة، وانتهت الجلسة بدونإسباغ الصحة على الوقائع المثارة، مما لا يفقده شرط حسن السمعة.