النهار
الإثنين 1 يوليو 2024 11:37 مـ 25 ذو الحجة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قراران جمهوريان بتعيين ”عبود” رئيسًا لمجلس الدولة و”صديق” للنيابة الإدارية خلافات الأرض.. ضبط أب ونجله بتهمة قتل مزارع وإصابة عمه في مشاجرة مسلحة بقنا أسامة شرشر يكتب: لغز تشكيل الحكومة يوردانيسكو: رومانيا بحاجة إلى تقديم مباراة مثالية أمام هولندا بالصور.. المحال التجارية والورش بالمنوفية تغلق أبوابها في العاشرة وتلتزم بقرار مجلس الوزراء منهم عمرو دياب.. الإعلان عن أسماء مطربي مهرجان العلمين إسرائيل تعطي الضوء الأخضر للانتقال للمرحلة الثالثة من الحرب خلال الشهر الجارى موري حاتم نجم ذا فويس يستعد لطرح أغنية باللهجة المصرية منتصف الشهر الجاري كولر: لاعبو الأهلي نفذوا التعليمات أمام الطلائع.. وهدفنا مواصلة ‏الانتصارات للفوز باللقب الزمالك يعلن موعد فترة إعداد فرق قطاع الناشئين والبراعم هل يحرم وزير الخارجية الأمريكي بلينكن الشعب الفلسطيني من حق تقرير المصير؟ رفعا العلم المصري.. مصريان يحصلان على ماجستير الهندسة بالمجر

أهم الأخبار

رئيس حزب النور: ”مرسي” لم يكن رئيسا بالفعل

قال الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور: إننا دعينا للمشاركة في حوار 3 يوليو، وحاولنا أن نعطي للرئيس محمد مرسي فرصة أخيرة، غير أن القرار كان قد تم اتخاذه بعزل مرسي، مضيفا أن مرسي قبل 30 يونيو لم يكن رئيسا بالفعل، فلم تكن لديه أدوات يمتلكها وشعب يناصره.

وأضاف مخيون، في بيان له اليوم بعد إلقائه كلمة خلال المؤتمر بمحافظة مطروح لدعم الدستور، أن مشاركة حزب النور في خارطة الطريق، جاءت بغرض التعامل مع الواقع الجديد، وأن مرسي صفحة وطويت، وكان لا بد من المشاركة لضمان وجود الإسلاميين، وإلا فإن اعتزال خارطة الطريق كان يؤدي إلى إقصاء الإسلاميين بشكل تام، لذا فكان لا بد من المشاركة في الحياة السياسة بوجه عام ولجنة الخمسين بوجه خاص.

وأكد مخيون: إننا لا نرضى بالمزايدة على حزب النور، فالحزب حافظ على الشريعة والهوية الإسلامية في الدستور الجديد، مضيفا أن مصر مستهدفه وتمر بمرحلة خطيرة، ويراد لها الانهيار والتفكيك، وأن التصويت بنعم على هذا الدستور هو بداية الاستقرار، أما العمود الفقري لضمان استقرار البلد فهي القوات المسلحة، سواء اختلفنا او اتفقنا معها.
وأشار مخيون إلى إنه على من يعترض على هذا الدستور أن يقدم البديل، فلا بديل لديهم غير الفوضى والخراب، فلا تقتلوا مصر في هذه المرحلة.