النهار
الثلاثاء 15 أبريل 2025 12:09 صـ 16 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
القاهرة تسلمت مقترحاً إسرائيلياً بوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ملتقى القاهرة الأدبي يحيي ذكرى أم كلثوم بندوة ثقافية بقبة الغوري ملتقى القاهرة الأدبي يناقش نظرة التاريخ الثقافي لأدوار النساء عبر كتاب «الأرامل» بقبة الغوري إيال زامير : نقص حاد في القوى البشرية داخل الجيش الإسرائيلي ترامب : إيران لا بد أن تتخلى عن السعي لامتلاك سلاح نووي القاهرة والدوحة تستنكران محاولات تخريب الوساطة بشأن وقف إطلاق النار ذكرى ميلاد ابن رشد.. كيف أثر الفكر الرشدي في أوروبا والعالم بأكلمه قنصل فلسطين يُهدي أعمال الرئيس الفلسطيني أبو مازن لمكتبة الأسكندرية إصابة 3 أشخاص فى إنقلاب ميكروباص بطريق شبرا بنها الحر السجن 10 سنوات لـ6 متهمين روعوا الأهالي بالأسلحة في الزهور ببورسعيد كلب نهش جسده.. جنايات بورسعيد تعاقب 3 متهمين بالسجن لسرقتهم حارس مدرسة باستخدام حيوان وسلاح أبيض رئيس جامعة المنصورة يفتتح المؤتمر العلمي السابع عشر للكيمياء بكلية العلوم

المحافظات

مدير تعليم المنوفية يكشف كواليس لقاء الوزير بمدير إدارة الباجور قبل وفاته

البسيوني - صلاح
البسيوني - صلاح

علَّق الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم، منذ قليل، عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، على وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية وكواليس لقاء الوزير معه أمام إحدى المدارس التي زارها الوزير.

وقال «صلاح» في منشوره: «أمس كان عندنا حدث جلل لا يتكرر كثيرا وفاة الزميل ا. اسامة البسيوني مدير عام إدارة الباجور التعليمية بعد زيارة وزير التعليم لمدارس الإدارة مباشرة.. أمس انشغلنا في إجراءات الدفن واليوم تم التواصل مع عائلة المرحوم للاطمئنان عليهم بحكم الزمالة واليوم أري أهمية توثيق شهادة حق»

وتابع مدير مديرية التربية والتعليم بالمنوفية: "اتصل بي مكتب د. المحمدي وطلب مني إعطأ رقم موبايل د. المحمدي لمدير عام إدارة الباجور وتوجيهه للاتصال ب د. المحمدي، بالفعل قام ا. اسامة بالاتصال ب د. المحمدي ولم يرد عليه".

واستطرد: " بعد ذلك اتصل بي ا. اسامة واخطرني انه توجه إلى مدرسة على خط سير الزيارة والتقى ب د. المحمدي ودار حوار ملخصه قيام د. المحمدي بتوجيه اللوم ل ا. اسامة وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة فورا"

وأصاف صلاح: "أخطرني ا. اسامة تليفونيا أنه لم يغادر المكان مباشرة وانتظر فعاد د. المحمدي مرة اخرى ووجه له اللوم وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة مباشرة وحالا . وهذا هو محتوى المكالمة بيني وبين الزميل العزيز ونفس الحوار تقريبا تم مع زميل آخر قام ا. اسامة بالاتصال به قبل وفاته وحكى له نفس الكلام . هذه شهادة حق احاسب على كل ما سردته من كلمات أمام الله وأمام زميلي يوم نجتمع جميعا أمام الله . والرجاء من الزملاء الصحفيين و المعلمين والمهتمين بالموضوع عدم التواصل معي في هذا الشأن لأنني لن أتحدث عنه .
رحم الله الزميل العزيز وأسكنه فسيح جناته".

موضوعات متعلقة