أجهزة إستخبارات متورطة!.. نشر وثائق تحقيقات إغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي

صرح امس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر C-SPAN بموعد سماح نشر وثائق تحقيقات أغتيال الرئيس الأمريكي السابق جون كينيدي، كما أعلن عن نيته بنشر ملفات كيندي وجيفري ابستين بمجرد وصوله لرئاسة الولايات المتحدة، ولكن التأخير حدث نتيجة مراجعة الوثائق قبل نشرها. في ظل وجود ضغط شعبي واعلامي لنشر ملفات ابستين في الأونه الأخيرة، كنتيجة لأرتباطها بملفات متشابكة مرتبطة بالسياسيات الأمريكية وسيطرة لوبي أجنبي بداخل الولايات المتحدة.
https://x.com/i/status/1901749634307166436
تم نشر العديد من الوثائق تقدر بالألوف وتحتوى على معلومات هامة أصبح محط انظر رواد منصات التواصل الأجتماعي على أختلاف إنتمائاتهم وجنسياتهم. تلك الوثائق مازالت حتى اللحظة الراهنة لم تجد حصدى بداخل الحكومة الامريكية او الغربية بأي شكل يذكر، على الرغم من تداول العديد من صور تلك الوثائق التي تؤكد بأن حادثة أغتيال كينيدي كانت بتخطيط أمريكي متمثل في وكالة الاستخبارات الأمريكية وتنفيذ الموساد الأسرائيلي!
https://www.archives.gov/research/jfk/release-2025
الوثائق حالياً بعد تنقيحها على موقع الأرشيف الوطني للولايات المتحدة.
فيما يدعي بعض رواد منصات التواصل الأجتماعي بأن جون كينيدي أراد تجريد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية من استقلاليتها، وإجبار لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (الإيباك) على التسجيل كعميل أجنبي، وعرقلة طموحات إسرائيل النووية، وتحدي سيطرة الاحتياطي الفيدرالي على العملة الأمريكية، فلهذا السبب أغتيل.
الجدير بالذكر بأن جون كينيدي جونيور حذر في أحد الوثائق من أن جو بايدن كان خائنًا لأمريكا
فضلاً عن أرتباط جماعات يهودية من خلال الوثائق المنشورة بعملية أغتيال كينيدي، فقد موّل اليهود عملية اغتيال جون كينيدي ووثّقوها عن طريق شخص يدعى أبراهام زابراودر، وأطلقت العصابة اليهودية النار على لي هارفي أوزوالد المعروف بأسم جاكوب روبنشتاين، ودبّر ماكس بلوم عملية القتل! كما راقب عميل الموساد روبن إيفرون أوزوالد العملية.
وفيما نشرت .... فقد تم أخفاء معلومات كثيرة من القسم الموجود في مكتبة جون كينيدي والذي يتعلق بالبرنامج النووي السري الإسرائيلي.