النهار
الخميس 30 يناير 2025 07:16 صـ 1 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ديمبيلي يقود باريس سان جيرمان للتأهل بدوري الأبطال ضد شتوتجارت أرسنال يفوز على چيرونا 2-1 ويتأهل مباشرة بدورى الأبطال ميلان يتأهل لملحق دورى أبطال أوروبا رغم الخسارة من دينامو زغرب أتلتيكو مدريد يفوز على سالزبورج 4-1 ويتأهل لملحق دوري أبطال أوروبا يوفنتوس يخسر أمام بنفيكا 2-0 ويتأهل لملحق دورى أبطال أوروبا ليفربول يتلقى أول خسارة في دوري أبطال أوروبا أمام آيندهوفن ريال مدريد يحجز تذكر في ملحق دوري الأبطال بثلاثية نظيفة في شباك بريست وزير الشباب والرياضة يفتتح النسخة الثانية معرض ”بيزنس يا شباب”.. و يؤكد على تضافر الجهود لتوفير بيئة داعمة لريادة الأعمال مدير المستشفى التعليمي بالمنوفية يكشف حقيقة تعرض مريضة سرطان للإهمال الطبي جامعة كفر الشيخ تفوز بالمركز الثالث في دوري المعلومات الثقافي بمهرجان «إبداع» محافظ كفر الشيخ يؤدي واجب العزاء في وفاة والد الأنبا ماركوس رأفت الشرقاوي: أمريكا قدمت نفسها لعقود على أنها الدولة التي تؤمن بقيم الحرية والديمقراطية

منوعات

افهمي حالته وقربي منه.. إزاي تتعاملي مع طفلك المصاب باضطراب ثنائي القطب

التعامل مع الطفل المصاب بالاضطراب ثنائي القطب يتطلب فهمًا عميقًا لحالته وتوفير الدعم اللازم له من الأسرة والمدرسة على حد سواء.

وفقًا لموقع Mayo Clinic، يُعتبر الاضطراب ثنائي القطب أحد التحديات النفسية التي تؤثر على الحالة المزاجية والسلوك لدى الأطفال، مما يستدعي اتباع نهج شامل للتعامل مع الأعراض بشكل فعّال، يتضمن العلاج النفسي والدعم الأسري والتواصل المستمر مع المختصين.

فهم هذه الحالة وتطبيق استراتيجيات مناسبة يمكن أن يساعد الطفل في التكيف مع حياته اليومية وتحقيق التوازن النفسي.

نصائح للتعامل مع الطفل المصاب بثنائي القطب:

1. التثقيف والتوعية:

ضرورة تثقيف الأسرة حول طبيعة الاضطراب وأعراضه وكيفية التعامل مع نوبات المزاج المختلفة.

الاستفادة من المصادر الموثوقة مثل موقع Mayo Clinic لتعلم المزيد عن الاضطراب.

2. العلاج النفسي:

العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعد الطفل على إدارة الأفكار السلبية وتحسين سلوكياته.

العلاج البين شخصي والإيقاع الاجتماعي (IPSRT): يركز على تنظيم روتين الطفل اليومي لتحسين استقراره النفسي.

3. العلاج الدوائي:

قد يصف الطبيب مثبتات مزاج أو أدوية أخرى حسب حالة الطفل، ويجب متابعة تأثيراتها الجانبية بانتظام.

4. الدعم الأسري والمدرسي:

إشراك الأسرة في الجلسات العلاجية لتحسين التواصل وتعزيز الدعم.

التعاون مع المدرسة لتوفير بيئة تعليمية تتفهم احتياجات الطفل الخاصة.

5. المتابعة المستمرة:

مراجعة الطبيب أو الأخصائي النفسي بانتظام لمراقبة تطور الحالة وتعديل الخطة العلاجية عند الحاجة.