النهار
الأحد 27 أبريل 2025 06:40 مـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سيمبا التنزاني يتأهل لنهائي الكونفدرالية بعد التعادل مع ستيلينبوش بصافرة مصرية رسمياً.. محمد يوسف مديراً رياضياً وعماد النحاس مدرباً عاماً وقائماً بأعمال المدير الفني نزار الفارس ينشر صورة مع حورية فرغلي على أنغام عمرو دياب الزمالك يتعاقد مع الأمريكي كينى هايز لتدعيم فريق السلة ”قضايا المرأة” تقيم المؤتمر الختامي لمشروع ”معا لمناهضة العنف ضد المرأة” بالفيديو فؤاد عبدالواحد يتصدر تريند بـ ”غيابك يوم” محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول ضد توتنهام في الدوري الإنجليزي الممتاز البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول تعاون لتمويل صغار المربين لشراء رؤوس الماشية المحسنة وراثياً بعائد 5 % ولمدة 5 سنوات محافظ مطروح يستقبل مفتي الجمهورية لبحث تعزيز التعاون المشترك في نشر الوعي الديني والمجتمعي رفض حزبي لتصريحات ترامب: مرفوضة وقناة السويس رمز وطني لا يقبل المساومة وزير الصحة يبحث مع ممثلي «باير» تعزيز التعاون في الصحة الإنجابية وعلاج مرضى الأورام محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية

منوعات

عودة زوسيا.. كشف أسرار مصاصة الدماء البالغة من العمر 400 عاماً

باستخدام تقنيات حديثة، تمكن العلماء من إعادة بناء ملامح وجه زوسيا، الفتاة البولندية التي تعود إلى القرن السابع عشر والتي دُفنت بطريقة غريبة تُشير إلى اعتقاد أهل زمانها بأنها "مصاصة دماء".

استند الفريق البحثي إلى الحمض النووي الموجود في بقايا جثتها، وأعادوا تشكيل وجهها بتفاصيل دقيقة عبر الطباعة ثلاثية الأبعاد، مما أتاح لهم رؤية ملامحها لأول مرة منذ مئات السنين.

هذا الاكتشاف الفريد، الذي تم في مقبرة نائية بمدينة بيين شمال بولندا، كشف عن فتاة دفنت وسط طقوس غير عادية؛ قفل وُضع على قدميها ومنجل حديدي حول رقبتها لردعها من العودة للحياة، حسب اعتقاد أهل تلك الحقبة.

تروي هذه الممارسات كيف كانت الخرافات والمعتقدات بالخوارق تسيطر على تفكير الناس في ظل الظروف الصعبة التي عاشتها أوروبا من حروب وفوضى آنذاك، مما أدى إلى اعتقادهم بأن أشخاصاً مثل زوسيا يمتلكون قوى غير طبيعية تهدد المجتمع.

التقنيات العلمية الحديثة كشفت أن زوسيا ربما كانت تعاني من مشاكل صحية أو خلل جسدي دفع الناس إلى اعتبارها مصدراً للشؤم، وبالتالي، دفنوها بهذه الطريقة لتجنب "خطرها المحتمل".