الكيان الصهيوني ينتقل من اغتصاب الأسري الفلسطينيين إلي قتلهم عبر التعذيب كما وقع للضحية عمر جنيد
يبحث الشعب الفلسطيني البرئ عن الحق في الحياة منذ عام 1948 الذين استقبلوا اليهود الذين هربوا من محرقة الهولوكوست علي يد هتلر في الثلاثينات،ومنهم جولدا مائير رئيسة وزراء الكيان الصهيوني التي دخلت الأراضي الفلسطينية بجواز سفر فلسطيني.
وطوال 76 عاما يواجه الشعب الفلسطيني القتل،والتشريد بإنتهاك حقوق الإنسان بحق الشعب الفلسطيني في غياب من الرقابة الدولية من جهاتها المنوطة سواء محكمة العدل الدولية أو الجنائية الدولية أو منظمة الأمم المتحدة.
ويرفض الكيان الصهيوني تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 لإقامة الدولة الفلسطينية علي حدود ماقبل عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية بينما تعتبر إسرائيل متبنية الفكرة الصهيونية لما يُزعم بإسرائيل ومن بنود تلك الدولة عدم الاعتراف بالقانون الدولي لإنهم الصهاينة وشعب الله المختار وأباح الله للصهاينة.
قتل البشر غير الصهاينة وسرقة أموالهم وسرقة أراضيهم واغتصابهم وبالطبع قتلهم بسهولة وأقرت المفوضة السامية لحقوق الإنسان عن الملف الفلسطيني بالأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز بإنتهاك كافة حقوق الإنسان بواسطة قوات الإحتلال الإسرائيلية الصهيونية ضد المدنيين الفلسطينيين.
وبالأيام القليلة الماضية قام بن غفير الصهيوني بعمل إنقلاب ديني صهيوني ضد جيش الإحتلال الإسرائيلي واقتحم قاعدة بيت ليد العسكرية الإسرائيلية لتكريم 9 جنود إسرائيليين قاموا باغتصاب أسير فلسطيني بالسجون الإسرائيلية،وهي قمة البطولة لدي جيش الحفاضات الإسرائيلي الإعتداء الجنسي علي الأسري بينما يرتدي الإسرائيليون الحفاضات عند لقاء رجال المقاومة الفلسطينية حماس ويتبولون علي أنفسهم!
واليوم الإثنين تلقيت الأسرة الفلسطينية للشاب الفلسطيني عمرجنيد الذي كان يعمل مزراعا ولم يكن يعاني من أي مرض مزمن نبأ قتله علي يد المجرمين الإسرائيليين في معسكر "سديه تيمان" 17يوينوعام 2024 وتعرض الشاب الفلسطيني البرئ إلي الاعتقال ديسمبرعام 2023.
كغيره من المدنيين الأبرياء الفلسطينيين الذين يعانون من الاغتصاب والقتل والتشريد لمدة 76 عاما بينما ترتدي دول العالم الحر عصابة علي عينها حتي لاتري جرائم الاعتداء الجنسي والقتل داخل السجون الإسرائيلية وكان عمر جنيد يستعد للزواج وأصبح عريس الجنة الشهيد عمر جنيد لقي ربه الذي سيكون رحيم به أكثر من العالم الظالم الذي نعيش به وهو عصر الاستعمار الحديث لسرقة الثروات الطبيعية للشعوب الفقيرة والنامية وعند الاعتراض يحتلون دولتك ويهددون زعماء الدول بمصير إعدام صدام حسين إنه عصر الإحتلال والاستعمار.