النهار
الأحد 8 سبتمبر 2024 10:00 مـ 5 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رونالدو خارج تشكيل منتخب البرتغال أمام أسكتلندا في دوري الأمم الأوروبية ويليامز ويامال يتقدمان هجوم إسبانيا ضد سويسرا بدوري الأمم الأوروبية ”بن رمضان” يقود منتخب تونس للفوز على جامبيا بتصفيات أمم إفريقيا 2025 من هو المهاجم الكونغولي المرشح للانضمام إلى القلعة الحمراء؟ الداخلية الأردنية : تعلن نتائج التحقيقات الأولية في حادث جسر اللنبي هدى يسي : توقيع اتفاقية تعاون مصرى أردنى للتعاون الاقتصادي والتجارى برعاية اتحاد المستثمرات العرب وزير التموين يتفقد الشركة القابضة للصناعات الغذائية للاطمئنان على توافر السلع استجابة للمواطنين.. الجيزة تزيل ٦٠٠ حالة إشغال للمحال التجارية بشوارع العمرانية | صور فنربخشة يتوصل لاتفاق مع يوفنتوس لضم كوستيتش الجزائر : بنسبة بلغت94.65 بالمئة .. تبون يفوز بعهدة رئاسية ثانية دي ليخت يدافع عن تين هاج: ليس السبب الوحيد لانضمامي لليونايتد وزير الشئون النيابي يعقد اجتماعا لوضع اللمسات على مشروع الأجندة التشريعية لعرضها على الحكومة

عربي ودولي

رئيسة وزراء إيطاليا: أشعر بقلق بالغ إزاء خطر التصعيد الإقليمي بين لبنان وإسرائيل

حثت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، اليوم الثلاثاء، إسرائيل، عدم السقوط في "فخ" الرد الانتقامي، معربة عن قلقها البالغ إزاء الوضع في لبنان وخطر حدوث تصعيد إقليمي بالمنطقة .

ودعت ميلوني الصين إلى لعب دور في تطبيع العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل بسبب علاقاتها مع طهران والرياض.

جاء ذلك أثناء زيارة رسمية لـ"ميلوني " لبكين التقت خلالها بالرئيس الصيني شي جين بينج واردفت قائلة : "أشعر بقلق بالغ إزاء ما يحدث في لبنان وخطر التصعيد الإقليمي في الوقت الذي يبدو فيه أنه قد يكون هناك بعض من بصيص الأمل" بحسب قناة "تي جي كوم 24" الإيطالية .

وتابعت ميلوني: "في كل مرة يبدو أننا نقترب قليلا من فرضية وقف إطلاق النار، يحدث شيء ما. وهذا يعني أن هناك لاعبين إقليميين مختلفين يهدفون إلى التصعيد ويهدفون دائما إلى إجبار إسرائيل على الرد، وأقول ذلك أيضا لدعوة إسرائيل ألا تقع في هذا الفخ".

وأضافت: "بالتأكيد الصين يمكن أن تكون محاوراً مهماً جداً في العمل على تطبيع العلاقات خاصة بين الدول العربية وإسرائيل بسبب علاقاتها مع طهران والرياض".

وكانت قد أسفرت حادثة مجدل شمس في الجولان، يوم السبت الماضي، عن مقتل 12 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 30 آخرين، حيث وجّه فيها جيش الإحتلال الإسرائيلي أصابع الاتهام إلى "حزب الله"، في حين نفى الحزب نفيا قاطعا الأمر مع ضغوط أميركية تستهدف تحجيم التصعيد غير المنضبط بعد أن هددت إسرائيل برد انتقامي قوي مما قد يؤدى إلى تصعيد التوتر في المنطقة.

موضوعات متعلقة