النهار
الخميس 21 نوفمبر 2024 05:10 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تحت شعار ”النقد الفلسفي”.. محمد الشرقي يشهد انطلاق أعمال الدورة الرابعة من مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة ويؤكّد مكانة النقد في تاريخ الثقافة... وزارة البترول افتتاح مشروع دعم وتطوير مستشفى اجا المركزي بمحافظة الدقهلية موقف كوميدي بين أحمد حافظ وجميلة عوض في مهرجان القاهرة السينمائي ندوة شعبة صحفي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنقابة الصحفيين داخل معرض Cairo ICT أحمد حافظ: المونتاج يشبه «الصلصال» وبدأت رحلتي في العمل بالإعلانات والأغاني شراكة إستراتيجية بين ”إي فاينانس” و”دل تكنولوجيز” لإطلاق منصة سحابية للذكاء الاصطناعي الأهلي يشارك في اجتماع ”فيفا” التنسيقي وتحديد زي مباراتي كأس التحدي ونهائي إنتركونتيننتال إصابة 14شخصا في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بالفيوم انطلاق الملتقي الفكري للمرحلة الإبتدائية بمنطقة السويس الأزهرية محافظة البحيرة توقع بروتوكول تعاون مع هيئة الاعتماد والرقابة الصحية لتعزيز استعدادا لمنظومة التأمين الصحي الشامل رئيس جامعة السويس يعلن دخول الجامعة في تصنيف Times Higher Education لأول مرة خلال جولته اليوم بمحافظة الوادي الجديد .. رئيس الوزراء يتفقد ”مدرسة WE للتكنولوجيا التطبيقية”

عربي ودولي

سلسلة من التحديات تنتظر الرئيس الإيراني الجديد .. فمن يخلف رئيسي؟

بعد حملة انتخابية شهدت هجمات قوية على الحكومة من قبل جميع المرشحين تقريباً بشأن الاقتصاد، ، أجرت إيران انتخابات اليوم الجمعة لاختيار رئيس جديد.

ورصد تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" أن التصويت يأتي في وقت محفوف بالمخاطر بالنسبة للبلاد، حيث يواجه الرئيس القادم سلسلة من التحديات، بما في ذلك السخط والانقسامات في الداخل، والاقتصاد المتعثر والمنطقة المضطربة التي دفعت إيران إلى شفا الحرب مرتين هذا العام.

مع تحول السباق إلى معركة ثلاثية بين مرشحين محافظين اثنين ومرشح إصلاحي، يتوقع العديد من المحللين الذين تحدثوا إلى نيويورك تايمز ألا يحصل أي منهم على نسبة 50% اللازمة من الأصوات، مما يستلزم إجراء جولة إعادة في الخامس من يوليو بين المرشح الإصلاحي والمحافظ الرائد.

ووفق التقرير أنه كان من الممكن تجنب هذه النتيجة إذا انسحب أحد المرشحين المحافظين البارزين من السباق، ولكن في صراع عام مرير، لم يتزحزح الجنرال محمد باقر قاليباف، القائد السابق في الحرس الثوري الإسلامي والتكنوقراطي البراجماتي، ولا سعيد جليلي، المتشدد، عن موقفهما.