”رأس رمسيس فى حضن الوطن”.. 10 معلومات ترصد رحلة استعادة واحدة من أهم القطع الأثرية المصرية من سويسرا
نجاح كبير أخر سجل فى دفاتر وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، بعد استرداد رأس تمثال للملك رمسيس الثاني من سويسرا، والتي كانت قد خرجت من البلاد بطريقة غير شرعية.
وترصد جريدة "النهار" المصرية 10 معلومات عن القطعة الأثرية المستردة.
1-تعد رأس تمثال للملك رمسيس الثاني قطعة أثرية مهمة يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 سنة.
2-تعد هذه الرأس جزءًا من تمثال جماعي يصور الملك رمسيس الثاني جالسًا بجانب عدد من الآلهة المصرية.
3-سرق التمثال من معبد رمسيس في أبيدوس وخرج من البلد بطريقة غير شرعية قبل أكثر من 3 عقود.
4-تم رصد القطعة أثناء عرضها للبيع في أحد صالات العرض في العاصمة البريطانية لندن عام 2013.
5-تنقلت القطعة الأثرية بين عدة بلدان حتى وصلت إلى سويسرا.
6-تعقبت وزارتي السياحة والآثار والخارجية المصرية والجهات المعنية القطعة من أجل استردادها.
7-نجحت مصر في إثبات أحقيتها في هذه القطعة الأثرية المهمة.
8- تسلمت السفارة المصرية في العاصمة السويسرية برن القطعة الأثرية في يوليو الماضي.
9- فور تسلم القطعة تم إيداعها بمخازن المتحف المصري بالتحرير، لإجراء أعمال الصيانة والترميم اللازمة لها.
10- استرداد القطعة جاء تنفيذاً لاتفاقية التعاون المشترك بين مصر وسويسرا في مجال مكافحة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية.