الثلاثاء 21 مايو 2024 12:04 مـ 13 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المؤبد لشيال في السوق لاتجاره في الهيروين بالخانكة إصابة مواطنين في حادث تصادم بين سيارتين بالفيوم رقم تاريخي لعدد أهداف موسم 2023/24 بالدوري الإنجليزي بلدية المحلة يواجه الداخلية اليوم في الدوري الممتاز ”أنصار الله” الحوثى تسقط مسيرة أمريكية بصاروخ ”أرض- جو” فوق محافظة البيضاء اليمنية «الداخلية»: تحرير 482 مخالفة لعدم ارتداء الخوذة وسحب 1173 رخصة خلال 24 ساعة جماعة ”أنصار الله” الحوثي تعلن إسقاط مسيرة أمريكية بصاروخ ”أرض- جو” فوق محافظة البيضاء اليمنية شاهد.. ظهور العالمية ”كيت بلانشيت” بالعلم الفلسطيني في مهرجان كان رئيس شركة روكيت العالمية للسياحة تناقش فتح أسواق جديدة مع محافظ جنوب سيناء مواعيد مباريات اليوم.. نهائي كأس الكويت و3 مواجهات فى الدوري المصري تعرف إلى إيرادات فيلم ”السرب” بالسينمات المختلفة بالإمس بحضور رسمي وشعبي بدء مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجية ”عبد اللهيان” ومرافقيهما في مدينة تبريز شمال غرب إيران

ثقافة

الكاتبة مريم الحمادي توقع روايتها ”سلام من باطن الأرض” 29 يناير بمعرض القاهرة للكتاب في دورته الـ 55

توقع الكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، روايتها الجديدة، "سلام من باطن الأرض"، في الساعة الثانية ونصف ظهر يوم الإثنين المقبل 29 يناير الجاري، بقاعة حفلات التوقيع في بلازا (1) بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس.

وكانت رواية "سلام من باطن الأرض" قد صدرت حديثا عن منشورات "إبييدي"، وهي من أعمال الديستوبيا والخيال العلمي، وتدور أحداثها في المستقبل عام 2090، حيث يشهد كوكب الأرض صراعات عنيفة بعد حرب نووية كبيرة، وينقسم الناس إلى طبقات تتقاتل فيما بينها ويظلون يبحثون عن حلول للخروج من تلك الأزمات.

وتقول الكاتبة في مقدمة روايتها: "كثير منا يتمنى أن يحرك عقارب الساعة رجوعًا بالزمن للوراء لاستعادة ذكرى أو لتصحيح جرائم اقترفناها بأيدينا أو بأيدي غيرنا من بني البشر، يسرع لك الأحداث أكثر مما تظن، لمستقبل ما في مكانين وزمانين مختلفين، لأمم جديدة بأجناس متعددة وأديان مختلفة وطقوس غربية وأخرى هجينة، لأمم مختلفة عما عرفتها، ولكن ستشاركها شيئًا واحدًا معها وهو البشرية، كيف يمكن لأبطال هذه الرواية أن يرفعوا ظلما بعد صراع مرير للبقاء؟ وهل ستتمكن القيم الإنسانية من أن تنقذ كوكبًا من الفناء؟ وهل أنك إنسان كفاية لتبدأ بقراءة هذه الرواية؟.

أما على غلاف الرواية جاء: "نحن في بداية الطريق لرحلتنا، أو قد نكون قد وصلنا للنهاية التي ظللنا لعقود نكابر بشأنها، وهي انتهاء البشرية ونهاية الزمان، لكن سلاما أحيا أملا بداخلي، وشجعني على الاستمرار بالرحلة كوني الناجية الوحيدة من الانفجار، وتراتيب القدر هي التي وضعت أسبابًا لا يفهمها العقل البشرى لكنها في مصلحته دائما، فهنالك الكثير الذي يجب الإفصاح عنه الآن.

جدير بالذكر أن للكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، عددا من الأعمال المهمة، من بينها رواية "ظنناها شجرة" و"الشهود الصامتون"، التي تسلط فيها الضوء على ظاهرة التنمر الوظيفي وتأثيرها السلبي على المجتمع.