النهار
الأحد 23 فبراير 2025 08:38 مـ 25 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تأجيل محاكمة عامل وربة منزل وكهربائى لقتلهم شخص بالسم والخنق بكفر شكر لأبريل القادم نائب رئيس جامعة الزقازيق تشهد افتتاح مقر الاتحاد الإفريقي للرياضه بالجامعة البريطانية رئيس جامعة الزقازيق يستقبل مستشار وزير التعليم العالي لشئون الإعاقة عبد المنعم بديلًا.. نيس يهزم مونبلييه 0/2 في الدوري الفرنسي صلاح يقود ليفربول للفوز على مانشستر سيتي بثنائية وينفرد بصدارة الدوري الإنجليزي النائب أسامة شرشر يهنئ شقيقه السيد شرشر والأستاذ أحمد العشري بخطوبة ابنته جنى والمحاسب عمرو «الزناتي» يفتتح الدورة التدريبية المتخصصة في «أساليب التفكير» للمعلمين ببورسعيد منافسات قرآنية متميزة وأصوات ندية في اليوم الثاني لتصفيات مسابقة الأزهر لحفظ القرآن الكريم الثلاثاء...انطلاق أكبر ملتقى توظيفي لجامعة عين شمس لعام 2025 جامعة عين شمس تحصد الميدالية البرونزية في مسابقة «CFA» لعام 2025 أصداء إيجابية لزيارة وزير التعليم إلى اليابان لتحقيق الشراكة التعليمية ملتقى الأزهر للخط العربي والزخرفة يستضيف فنانة إيطالية

فن

إزالة مشهد18+ للممثلة العالمية إيما ستون من فيلمها الجديدpoor things لهذا السبب

Poor things
Poor things

يتضمن الفيلم poor things, للممثلة العالمية ( إيما ستون ) ، مشهداً +18، كان ولا بد من تعديله ليتناسب مع قانون المملكة المتحدة ، حيث يحتوي الفيلم الذي أخرجه يورجوس لانثيموس ( the fivourite ، the lobster ) ، مشهدا مثيرا للجدل لدرجة أنه لو ترك دون تقطيع لكان قد خالف قانون حماية الطفل في المملكة المتحدة عام 1978.

ويشهد الفيلم الخيالي الكوميدي إعادة شخصية ستون إلي الحياة علي يد النجم العالمي ويليم دافو ، الذي يلعب دور عالم يشبه فرانكشتاين في الفيلم ، في المشهد المعني ، يشاهد صبيان صغيران بيلا باكستر التي تلعب دور ستون وهي تعمل كعاهرة ، بعد أن استأجر والدهما بيلا لتعليمهما كيفية ممارسة الجنس .

من الواضح أن المجلس البريطاني لتصنيف الأفلام ( BBfc ) ، المسئول عن التصنيف والرقابة علي جميع الأفلام التي تعرض في دور السينما في المملكة المتحدة أو التي تصدر علي الوسائط المادية ، لا يتيح عرض الفيلم ، حتي مع الحصول علي شهادة +18، إلا إذا تم تعديل المشهد .

فيلم poor things من بطولة ، مارك روفالو، ورامي يوسف ، وهو مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتب ألاسدير جراي ، وصدرت هذة الرواية عام 1992.