النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 03:59 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي محافظ القاهرة: تجربة جديدة لتطوير عزبة الهجانة بالتعاون مع القطاع الخاص آل الشيخ :دور القيادات الدينية في العالم يزداد أهمية وأثراً في حياة الناس في وقت الأزمات والشدائد والفتن النواب يوافق على مشروع قانون إنهاء المنازعات الضريبية القاهرة تنظم احتفالية للمشاركين بالمنتدى الحضرى العالمي بقرية الفواخير مدير ”تعليم الجيزة” يتفقد عدة مدراس بإدارات ٦ أكتوبر والشيخ زايد وحدائق أكتوبر جامعة الدلتا التكنولوجية تطلق مبادرة لتأهيل طلابها للوظائف المهنية يتحدي جوجل.. ChatGPT يحصل على وظيفة البحث التي طال انتظارها وزيرة البيئة: ضرورة توحيد الصوت الأفريقي لرفع مطالب تمويل التكيف في المدن من الآليات التمويلية المختلفة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث سبل التعاون الثنائي مع وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني البحرينية محتفلا بعاشر دوراته : المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والروائي القصير بمدنين التونسية يرفع شعار ( السينما والتسامح)

سياحة وآثار

خبير أثري يكشف تفاصيل 4 قطع أثرية مصرية مرشحة للاكتشافات الخارقة عالميًا


أعلن الخبير الأثري الدكتور مجدي شاكر عن ترشيح 4 قطع أثرية مصرية لتكون ضمن الاكتشافات الخارقة على مستوى العالم، وقد كشف شاكر في تصريحات لقناة "إكسترا نيوز" عن تفاصيل هذه القطع الأثرية، حيث أشار إلى أنها فريدة ولن تُكرر.

ومن بين هذه القطع الأثرية المصرية الرائعة تمثال الملك رمسيس الثاني الموجود في المتحف البريطاني، والذي يعتبر من أضخم التماثيل في العالم، إضافة إلى حجر رشيد الذي يعتبر "الحجر المفتاح" لأنه لولا العثور عليه، لما استطعنا فك رموز اللغة المصرية القديمة.

وتشمل القطع الأخرى الأيقونة الجميلة "رأس نفرتيتي"، والتي تعتبر أجمل تحفة فنية في العالم، وقناع الملك توت عنخ آمون، والذي يعد أغلى قطعة آثار في العالم.

وأكد شاكر أن ترشيح هذه القطع الأثرية الرائعة ضمن الاكتشافات الأثرية الخارقة يساعد في الترويج للحضارة المصرية وتعزيز الثقافة والتاريخ المصري القديم على المستوى العالمي، وذلك على الرغم من أن ثلاثة من هذه القطع خارج مصر ومعروضة حاليًا في المتاحف العالمية.