”ضيف”.. أجندة وطنية لرؤية مصر 2030
«ضيف» رؤية مصر ٢٠٣٠ هي أجندة وطنية للتنمية المستدامة من البعد الاجتماعي والاقتصادي والبيئي بوادرها تمثلت في حياة كريمة
صرح رجل الأعمال المصري ابراهيم احمد عبد الله عبد الحميد ابراهيم وشهرته "ابراهيم ضيف" أن رؤية مصر ٢٠٣٠ هي انعكاس طويل المدى لتحقيق مبادئ وأهداف التنمية المستدامة في كافة المجالات، على مبادئ "التنمية المستدامة الشاملة" و"التنمية الإقليمية المتوازنة" من البعد الاقتصادي، والبعد الاجتماعي، والبعد البيئي.
و الذي اتاحت الفرصة بمشاركة كافة أصحاب المصلحة من شركاء التنمية وذلك لمواكبة التغييرات التي طرأت على السياق المحلي والإقليمي والعالمي.
كما ركزت رؤية مصر ٢٠٣٠ على الارتقاء بجودة حياة المواطن المصري وتحسين مستوى معيشته في مختلف نواحي الحياة وذلك من خلال التأكيد على ترسيخ مبادئ العدالة والاندماج الاجتماعي ومشاركة كافة المواطنين في الحياة السياسية والاجتماعية، والتي بدأت بوادرها بانطلاق مبادرة رئيس الجمهورية متمثلة في "حياة كريمة" الذي تركت اثر ملموس لدى المواطن المصري البسيط من تغيير شامل في المسكن والصحة والخدمات .
ومن ناحية اخري استغلال طاقات الشباب و قدراتهم الإبداعية من خلال الحث على زيادة المعرفة والابتكار والبحث العلمي في كافة المجالات، بحثياً وثقافياً وعملياً، والذي ياتي فيها دورنا كأفراد او مؤسسات مجتمع مدني بالمشاركة في هذه المبادارت والتي كانت اهم اهتماماتي علي درب رؤية ٢٠٣٠ وكانت بدايتها بتنفيذ مشاركات بحثيه بقرية النسيمية مسقط راسي واحدى قري الدقهلية والتي تبعها مارثون رياضي جاري تتفيذه كاحد دورات كرة القدم الصيفية التي تضم عدداً كبيراً من الشباب في مركز المنصورة.
أري من خلال خطتي الحاليه فلابد من تكاتفنا جميعاً وطرح الافكار الشبابيه مع عنصر الخبرة والمساندة المجتمعية كى يتم تنفيذ هذه الافكار والمبادرات، والذي يجب ان يكون للمرأة دوىاً بارزاً وفعال فهناك العديد من بناتنا وأخواتنا لديهم طاقات وافكار قويه وتنمويه ومجتمعيه يجب أن يتم الاهتمام به وهذا دورنا في الفترة القادمة.
وتأتي كل هذه الأهداف المرجوة في إطار ضمان السلام والأمن المصري وتعزيز الريادة المصرية إقليميًا ودوليًا.