النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 11:12 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إشادة حزبية بانعقاد المنتدى الحضري العالمي في القاهرة: يدعم التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي بيطرى البحر الأحمر يواصل جهوده لضمان سلامة الغذاء وزير الصناعة والنقل يشارك في افتتاح المائدة المستديرة لوزراء الإسكان الأفارقة بحضور رئيس مجلس الوزراء وسط إقبال كبير.. رئيس جامعة الأزهر يفتتح معرض الكتاب نتنياهو يقيل وزير الدفاع جالانت.. والسبب: أزمة ثقة البرلمان العربي يعزي مصر في استشهاد ضابطين نتيجة سقوط طائرة هليكوبتر خلال التدريب مندوب فلسطين بالجامعة العربية يطلع نظيره الجزائري على آخر المستجدات السياسية وتحضيرات القمة العربية الإسلامية محافظ القليويية يحيل نائب رئيس مدينة الخصوص وإدارتى الإشغالات والهندسية للنيابة المشدد 5 سنوات لمسئولة قانونية لتهربها من دفع الضريبي بقليوب ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 43391 فيما أصيب 102347 آخرين لتعزيز التعاون البرلماني بين مصر وصربيا.. رئيس الشيوخ يلتقي برئيسة الجمعية الوطنية الصربية وزير التعليم يستقبل وفد الوكالة اليابانية (جايكا) لبحث سبل تعزيز الدعم الفني للتوسع في المدارس

المحافظات

رؤية مصر 2030 وجودة التعليم في ندوة بالنيل للإعلام بالمنوفية

عقد مركز النيل للإعلام بشبين الكوم لقاء إعلاميا حول " رؤية مصر 2030 وجودة التعليم" حاضر خلالها الدكتور محمود فوزي ، وكيل كلية التربية لشؤون المجتمع وتنمية البيئة ، جامعة المنوفية ، في رحاب قاعة المركز ، وبمشاركة ممثلي الخدمات العامة والمديريات الخدمية بالمحافظة.
أكد فوزي على أن التعليم هو الكنز المدفون ، به بناء الإنسان ، اكتساب المعرفة وإعادة صياغتها لأشكال مختلفة ، وكذلك إكساب المهارات وتطوير الأداء فيها ، من دونه لا قيمة للأشياء ، ومن هنا كانت رؤية مصر لهذا المنظور .
واضاف فوزي أن رؤية مصر لقطاع التعليم أن ينتج جيلا بشريا مبدعا قادرا على مواكبة متطلبات الأسواق العالمية كهدف عام ومصر كهدف خاص ، وهذا لن يتحقق إلا بمزيد من التعاون الحقيقي بين الأسرة والدولة للنهوض بهذا القطاع الحيوي.
وأشار فوزي إلى جهود الدولة في السعي للنهوض بهذا القطاع وان لم نجن ثماره في الوقت الراهن لكثرة التحديات والمعوقات الاقتصادية والاجتماعية ، لكن أثر هذا السعي قطعا سيظهر جليا في السنوات المقبلة.
وأوصى فوزي بضرورة عودة المدارس بالطريقة النمطية كما كانت ، كذلك روح المدرس ورسالته في التعليم لا كما نرى اليوم من أنها أصبحت وظيفة ، خلت من الوازع الأخلاقي المعهود سابقا .