النهار
الأحد 30 مارس 2025 02:52 مـ 1 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة أسيوط تسجل أول لجنة لأخلاقيات البحث العلمي بالمجلس الأعلى إطلاق مبادرة ”حكاية شارع” في بورفؤاد| تفاصيل «شباب بحري» يُكرِّم حفظة القرآن الكريم في كفر الشيخ 23 مركزاً للشباب و32 نادي رياضي.. استعدادات مكثفة بالشباب والرياضة ببورسعيد لاستقبال عيد الفطر محافظ كفر الشيخ يعلن حالة الطوارئ بجميع مستشفيات المحافظة خلال عيد الفطر نائباً عن الوزير.. وكيل وزارة الشباب والرياضة ببورسعيد يقدم التعزية لأسرة لاعب المصري السابق محافظ المنوفية يزور الأسر الفلسطينية ودار مسنين ويقدم لهم كعك العيد رئيس جامعة دمنهور ينعي الأنبا باخوميوس: فقدنا رمزا وطنيا مخلصا بعد رحلة عطاء حافلة بالإنجازات الصحة: فحص 17 مليوناً و289 ألف مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة القاصد: طلاب جامعة المنوفية ينجحون في تحرير أمية ”101750” مواطن حتى الآن مقتل شاب على يد مجهولين بمزرعة دواجن في الشرقية عروض ثرية ومتنوعة للأوبرا على مسارحها بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور

توك شو

عضو الجينوم المصري لـ”حديث القاهرة”: العرق الإفريقي للمصريين القدماء 4% ونحمل نفس الخريطة الجينية للفراعنة

الدكتور سامح سعد علي، عضو اللجنة القومية العلمية لمشروع الجينوم المصري
الدكتور سامح سعد علي، عضو اللجنة القومية العلمية لمشروع الجينوم المصري

أكد الدكتور سامح سعد علي، عضو اللجنة القومية العلمية لمشروع الجينوم المصري، أنه واحد من أهم الأجنحة لهذا المشروع "الجينوم المصري" للعمل على فك التسلسل الجيني للمومياوات المصرية، وقد يتخطى الـ200 مومياء لمعرفة التسلسل الجيني وحل ألغاز وأسرارهم.

وأوضح "سعد"، خلال حواره ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامي إبراهيم عيسى، عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المصريين الحاليين لهم نفس الخريطة الجينية للمصريين القدماء، وكان هناك جدل على أصل الفراعنة وأنهم قادمون من إفريقيا أو مكان آخر، مشددًا على أن نسبة التمثيل الجيني من العرق الإفريقي في الجينوم المصري للقدماء المصريين لا يتخطى 4%، وهذه النسبة زادت مع الجيل الحالي لـ8%.

وتابع: "70% من التمثيلي الجيني في الجينوم المصري كان من شمال إفريقيا والشرق الأوسط والأناضول"، مشددًا على أن البشرية بأكملها بدأت من إفريقيا، وإفريقيا أصل الكون والبشر، لا حدث عودة لإفريقيا، كما أنه ثبت أن هناك توحد جيني بين المسلمين والأقباط".