الذكاء الاصطناعي يتنبأ بإنهيار الولايات المتحدة!
تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبحت قادرة علي القيام بمهام مُتعددة لما وصلت له الشركات التكنولوجية من تطورا هائلا في صناعة الروبوتات الذكية التي أصبحت قادرة علي التواصل مع الإنسان مثل الربوت "أليكسا" بل وصلت إلي وجود "طبيب آلي " وطاهي ومهندس من الروبوتات الذكية وقد وقع "إيلون ماسك" مالك تويتر وشركة تسلا للسيارات وسباس إكس لعلوم الفضاء عريضة .
مع" مجموعة من علماء" وأثرياء العالم والمؤثرين فيه لرفض إعطاء الإرادة الحرة إلي "الربوتات" وخطورة ذلك علي "البشرية" وضرورة وقف الأبحاث العلمية ذلك الشأن .
وقام " الذكاء الاصطناعي " بتجربة تخيل "بايدن" رئيسا للولايات المتحدة عام 2024 وقد حصل علي "نبرة صوت بايدن المُترددة" عندما أعلن الترشح رسميا للرئاسة وذلك في تجربة قيام "الذكاء الاصطناعي " بدور "المُحقق الصحفي والمحلل الإخباري " وقد قامت بتلك التجربة اللجنة الوطنية في الحزب الجمهوري .
وقد تنبأ "الروبوت" بإنهيار واشنطن وإجتياحها من المهاجريين المكسكيين وإنتشار الجرائم في الشارع الأمريكي في حالة فوضي مُدمرة ذلك عند فوز بايدن الديمُقراطي رئيسا لواشنطن !
بينما سخر "الحزب الديمُقراطي" من أفعال الحزب الجمهوري الذي يغفل حقائق التقدم الأمريكي عهد بايدن ولم يستطعوا السُخرية من بايدن إلا من خلال وضع مجموعة من الصور تخيلها الذكاء الاصطناعي .
لكن الواقع الأمريكي يشهد أزمة اقتصادية كبري وهي الديون الأمريكية البالغة 31تريليون و600 مليارات دولار وقد عبر بالفعل أكثر من مليون مهاجر مكسيكي إلي واشنطن عبر ولاية تكساس .
فضلا عن إقتحام مافيا المخدرات المكسيكية الحدود الأمريكية وخطف المواطنين الأمريكيين وقتلهم داخل المكسيك لدرجة دعوة وزير العدل الأمريكي السابق "ويليام بار" إلي الغزو العسكري الأمريكي إلي دولة المكسيك للقضاء علي المافيا .