هانتر بايدن : أبي لايعلم شئ عن تجارتي بالسلاح!
وقع الرئيس الأمريكي الديمُقراطي "جوبايدن" في ورطة سياسية عندما أرسل صاحب ورشة في ولاية "ديلاوير" وبها منزل بايدن في ويلمنجتون عن لاب توب .
قد نساه هانتر في تلك الورشة وعثُر به علي مراسلات نصية بين هانتر ورجال أعمال صينيين للإتجار الغير شرعي بالسلاح ونشر نصوص تلك الرسائل "إيلون ماسك" مالك تويتر الجديد وفتحت السلطات الفيدرالية تحقيقا مع هانتر منذعام 2018 .
وكشفت نيويورك بوست بعدها عن الشخصية السرية التي كانت وراء دعم هانتر في اختراق عالم تجارة السلاح وهو "إريك شيفرين" الذي دخل البيت الأبيض "27" مرة دون تصاريح رسمية كما ورط هانتر عمه "جيمس" في تلك التجارة .
وقد تزوج "هانتر" للمرة الثانية "ميليسا كوهين" مايو عام 2020 وهي فتاة "يهودية" من مدينة "جوهانسبرج" جنوب أفريقيا تبنتها أسرة "لي أند زو كوهين" .
وكانت الإبنة الرابعة لتلك الأسرة وذهبت "ميليسا" إلي لوس أنجلوس وتزوجت من "جايسون لاندفير" عام 2012 وتطلقت عام 2014 بعد إنجاب طفلين وحصلت علي 50 ألف دولار تعويض واحتفظت بالأطفال وخاتم "ألماظ" .
لكن فُسرت اليوم كلمة الرئيس الأمريكي الديمُقراطي "بايدن" عندما قال "ليس بالضروري أن تكون يهوديا لتكون صهيونيا " !
وخرج هانتر مؤخرا يؤكد إن أبيه بايدن ليس له أية علاقة بتجارة عائلة بايدن في السلاح بالرغم من تورط أخيه" جيمس" والعثور علي وثائق سرية مسُربة من البيت الأبيض في جراج منزل ويلمنجتون لبايدن وتلك الملفات كانت حول "الصين" وأوكرانيا وهانتر كان يتاجر في السلاح مع رجال "أعمال صينيين "؟
وهو أمر مُحير بالنسية للمحقق "روبرت هور" المُعين من "ميريك جارلاند" وزرير العدل الأمريكي للتحقيق في قضية الوثائق السرية لبايدن !