النهار
الإثنين 23 ديسمبر 2024 03:39 مـ 22 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ القاهرة يلتقي بالسفيرة فوزية بنت عبدالله زينل سفيرة دولة البحرين بالقاهرة وزيرا الزراعة المصري والأردني ومحافظ البحيرة يتفقدون مصنع النوبارية للسكر قناة السويس تعلن بدء تقديم خدمة جمع المخلفات من مدخلي القناة خلال الربع الأول من عام 2025 محافظ القليوبية يستقبل وفد مجلس كلية الطب ببنها لبحث سُبل التعاون لمواكبة التطور المستمر فى مجال التعليم الطبى ‏محافظ كفرالشيخ يتفقد ورشة عمل لتعليم لغة الإشارة بمركز استدامة للتدريب مصدر أمنى يكذب الجماعة الارهابية عن الاوضاع بمراكز الاصلاح والتأهيل موعد مباراة الأهلي والاتحاد السكندري بذهاب نهائي دوري المرتبط لكرة السلة كنز رومانى ويونانى.. الداخلية تكشف تفاصيل استخراج مهربين اثار من بحر الاسكندرية مصدر أمنى ينفى وفاة شخص داخل قسم شرطة بالاسكندرية ب4 مليار جنيه.. الداخلية تحبط تهريب صفقة مخدرات ضخمه للخارج ترتيب المجموعة الثالثة بعد فوز الأهلي أمام شباب بلوزداد القاهرة تبحث تفعيل اتفاق الصداقة مع عاصمة البحرين

سياحة وآثار

الأعلي للآثار ..كشف أثري جديد في سقارة

 د.مصطفى وزيري
د.مصطفى وزيري

أعلن الأمين العام لمجلس الأعلي للأثار د.مصطفى وزيري ، أنه تم الاكتشاف اليوم عن كشف أثري جديد في سقارة، وهوعبارة عن "تمثلين من العصر القديم"

وكانت قد نجحت البعثه الأثرية الأمريكيه التابعة لجامعة نيويورك والعاملة في منطقة معبد الملك رمسيس الثاني بأبيدوس، عن الكشف عن أكثر من 2000 من رؤوس الكباش المحنطة حيث تعود للعصر البطلمي، بجانب إلى مبنى ضخم من عصر الأسرة السادسة.

وصرح وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، مؤكدا على أهمية هذا الكشف والذي سوف يزيح الستار عن تفاصيل هامة في حياة وتاريخ معبد الملك رمسيس الثاني بأبيدوس والمنطقة المحيطة به، خاصة في ظل الأهمية الأثرية والتاريخية لهذا المعبد، مما يساهم بشكل كبير في معرفة موقع المعبد وما شهده من حياة لأكثر من ألفي عام

كما أضاف ان البعثة كشفت أيضا عن مجموعه من الحيوانات المحنطة بجانب رؤوس الكباش ومنها مجموعة من النعاج والكلاب والماعز البري والأبقار والغزلان وحيوان النمس، والتي عثر عليها موضوعة في إحدى غرف المخازن المكتشفة حديثًا

وكما أشار الدكتور سامح إسكندر رئيس البعثة، ان اكتشاف تلك العدد الكبير من الكباش المحنطة، ربما تم استخدامها كقرابين نذرية أثناء ممارسة عبادة غير مسبوقة للكباش في أبيدوس خلال فترة العصر البطلمي.