النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 11:31 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية الشيف الشربيني: رحت مكان الحادث ومشيت خوفت الأهالي يضربوني الاتحاد يدرك هدف التعادل أمام الأهلي في الدوري المصري مع إجراء تحليل مخدرات.. حبس نجل زوجة الشيف الشربيني في واقعة دهس عامل دليفري بالشيخ زايد الأهلي يسجل هدف التقدم أمام الاتحاد السكندري من ضربة جزاء تجربة غير مسبوقة لموسيقي عربية.. هاني فرحات قائدا لأوركسترا طوكيو الفيلهارموني رئيس جامعة عين شمس: المبادرات الرئاسية لعبت دورًا محوريًا في الكشف المبكر عن الأورام التعادل 1-1 يحسم ديربي المغرب بين الوداد والرجاء مستشار رئيس الجمهورية: مستشفيات جامعة عين شمس أصبحت مدينة طبية متكاملة غرفة التكنولوجيا CIT تطلق ثلاث مبادرات لرقمنة المصانع وتوظيف الكوادر التكنولوجية رئيس بوليفيا السابق موراليس: الولايات المتحدة فقدت قوتها الاقتصادية

عربي ودولي

الإليزيه: السفير الجزائرى سيعود إلى فرنسا خلال الأيام المقبلة

الرئيس الفرنسي ماكرون
الرئيس الفرنسي ماكرون

أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم /الجمعة/، أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أبلغ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال محادثة هاتفية أن سفير الجزائر سيعود إلى باريس خلال الأيام المقبلة.

وأكدت الرئاسة الفرنسية - في بيان لها - أن الرئيسين الفرنسي والجزائري طويا صفحة الأزمة الدبلوماسية بين باريس والجزائر، وأعلن الرئيسان عن رغبتهما في مواصلة "تعزيز التعاون الثنائي" وكانت الجزائر قد استدعت في فبراير سفيرها في باريس "للتشاور"، احتجاجًا على "تهريب" ناشطة جزائرية ممنوعة من السفر، إلى فرنسا، مما أثار أزمة جديدة بين البلدين.
وكتب قصر الإليزيه في بيانه: "الرئيسان رفعا خلال محادثة هاتفية (سوء التفاهم) المرتبط بالخلاف حول الناشطة الفرنسية-الجزائرية أميرة بوراوي، واتفقا على تعزيز قنوات الاتصال، لمنع تكرار هذا النوع من سوء التفاهم المؤسف" واستعرض الرئيسان العلاقات الثنائية وتنفيذ إعلان الجزائر الموقع خلال زيارة ماكرون للجزائر في أغسطس الماضي، وشددا على ضرورة تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات في ضوء زيارة الدولة التي قام بها الرئيس عبد المجيد تبون لفرنسا كما تناول الرئيسان قضايا الاستقرار على الصعيد الإقليمي، خاصة مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل.