اليوم.. عرض أفلام القسم الرسمي خارج المسابقة بمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
تُعرض أفلام القسم الرسمي خارج المسابقة، ظهر اليوم الأحد، بقصر ثقافة الأنفوشي، ضمن فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان الاسكندرية للفيلم القصير ، المقام في الفترة من 16 حتى 22 فبراير الجاري.
وتضم قائمة أفلام القسم الرسمي خارج المسابقة 18 عملًا، من دول مختلفة، بـ مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وتعرض معظمها لأول مرة بإفريقيا والشرق الأوسط.
1- فيلم المأزق، للمخرج البريطاني أموري رولاند، وتدور أحداثه حول بن وكارل اللذان يسرقان منزلا من أجل كسب العيش، ولكن يجدون أنفسهما في مواجهة مع إرنست مالك العقار.
2- فيلم وحدة الدب، للمخرج جريجوري ليكوك، وتدور أحداثه حول إروان الذي يقوم بتحصيل دين القمار من متهرب بتكليف من صاحب الحانة، في الوقت الذي تذكره فيه زوجته بأن هذا يومه لتولي حضانة ابنتهما ليدرك أنها ليلة صعبة.
3- فيلم دومار، للمخرج السيبياده كوهين، وتدور أحداثه حول ماريا وهي امرأة أرجنتينية شابة، تنخرط في عالم الرجال مثل مسابقات رعاة البقر، وتجد نفسها أمام اختيار صعب وهي على أعتاب بطولة مهمة.
4- فيلم الربيع اللعين، للمخرج الإسباني رافائيل أرجونيس، وتدور أحداثه هو بلانكا وخوسيه، وهما مسنان يعيشان دون أقارب، في مبنى دون مصعد يقع في أحد أفقر الأحياء في المدينة، تفاجئهم بداية الجائحة وينتهي الحجر بعزلهم في المنزل، حيث يصابون بفيروس كوفيد.
5- فيلم الأولمبيه للمخرج الصيني تشو شين، وتدور أحداثه في عام 2040 حينما لم يعد لجسم الإنسان أسرار، ويستعد الرياضي مارت البالغ من العمر 23 عاما للأولمبياد المقبلة، لكسر الرقم القياسي للجامايكي بوول الذي لم ينكسر منذ عقود.
6- فيلم الأسنان الذهبية، للمخرج على رضا كاظميبور، وتدور أحداثه حول ساهرة، لاجئة أفغانية في كندا، تصل إلى طبيب أسنان إيراني سابق، وعلى عتبة بابه تطلب المساعدة في نزع أسنان والدها الذهبية.
7- فيلم ذكريات مكررة، للمخرج سو مين بارك، وتدور أحداثه حول جونغ الذي يدرس في أوزبكستان ويعمل كمقدم رعاية بدوام جزئي، ذات يوم، يتلقى مكالمة من صديقه ها-يونج يعرض عليه القيام بدور ابن رجل عجوز أعمى وأصم وتناول العشاء معه مقابل 100 دولار. 8- فيلم لا يزال هناك غبار تحت الكونغو، للمخرج الإسباني ر.روفنز، ويتحدث حول ديفيد وروبرتو، الصحفيان المتمركزان في جمهورية الكونغو الديمقراطية، اختبأوا من الحرب في ملجأ مليء بالأنقاض، وهناك سيقابلون بادو، وهو طفل لا يخاف، وبفضل التصوير الفوتوغرافي، سيقيمون صداقة معه.
9- هيمنجواي للمخرجان غيث وليث العدوان، وتحكي قصته أنه في سبيل نشر كتابه الذي يلخص إنجازه المهني والفني، يتخذ نجيب قرارا يؤثر على علاقته بعائلته، فيتخلى عن برجه العاجي ويختلط بالمجتمع ويدرك أخطاءه السابقة.
10- فيلم ليس غدا، للمخرجة اليونانية أميريسا باستا، وتدور قصته حول ميشاليس الذي لم يكن لديه سوى 24 ساعة تقريبًا لإعادة النظر في حياته وتعويض أحبائه، في نفس الليلة يلتقي فتاة، فيتمنى فقط ألا يأتي الصباح أبدًا.
11- فيلم سكوت هنصور، للمخرج السويسري بينوا موني، ويتحدث عن أحداث غير متوقعة في موقع تصوير فيلم، هذا هو كل الأمر في بعض الأيام، وأحيانًا يكون الأمر أسوأ.
12- فيلم ماريان، للمخرج الفرنسي جوليان جاسبار أوليفيري، ويتحدث حول ماريان، بطلة ليوم واحد، تجري مقابلة مع صحفية شابة، وعلى الرغم من كل سوء الفهم، يتم عقد لقاء، قصير، واهي وإنساني.
13- فيلم مثقل، للمخرج الكوري شانج يونج أوه، وتدور قصته حول امرأة تستعيد حواسها ببطء وتجد نفسها في غرفة تخزين رطبة، حيث تعزف الموسيقى الكلاسيكية، وقد أدركت أيضًا أنها تعرضت للاختطاف ويصبح الخوف مسيطرًا عليها، فجأة يقترب منها رجل ويبدأ في الحديث بلغة غير مفهومة، الوضع برمته يرعب المرأة أكثر.
14- فيلم عديم الفائدة، للمخرجة راكيل غيريرو، وتدور أحداثه حول تيتو، فتى الحي الذي يضايقه الجميع دائمًا، ويحاول إثبات قيمته، ويجبره أصدقاؤه على ارتكاب سرقة لإكمال طقوس التأهل لينضم لهم.
15- راحوا وخلوني، للمخرجة ميساء المؤمن، وتحكي فتاة أنه عندما كنت طفلة، كانت جدتي تحكي لي قصصًا عن الشوق وفقدان الأقارب أثناء الرحلات الصحراوية والرحلات البحرية، الآن أنا شخص بالغ، كلماتها أخيرًا منطقية بالنسبة لي.
16- الأول، للمخرج آدم هارتفينسكي، ويحكي قصة ماريسيا البالغة من العمر40 عامًا، وتكتشف أن الطفل الذي تنتظره يعاني من عيب وراثي غير قابل للشفاء وربما يموت عقب الولادة بفترة قصيرة، فتتخذ المرأة اليائسة قرارًا صعبًا.
17- داخل وجوه سعيدة، للمخرج المصري عمر الحلواني، ويحكي عن كريم المنكوب الذي يواجه مع زملائه لجنة رسمية تقوم بتحليل عشوائي للمنشطاط لجميع الموظفين في المبنى.
18- اقفل البوابة، للمخرجة سارة غالاسو، ويحكي أنه بعد إجراء فحص بالموجات الصوتية الروتينية في مستشفى سيسترز في بوفالو، نيويورك، تم نقل سارة إلى الجراحة الطارئة في 06/06/06، بعد سبعة أسابيع والعديد من التحديات، ولدت ابنتها، ليلى كيت، قبل ثلاثة أشهر ونصف.