النهار
الإثنين 28 أبريل 2025 02:21 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ المنوفية يستبعد ويحيل فني التنظيم بإحدى قرى الباجور للنيابة العامة لتقاضيه مبالغ مالية محافظ البحيرة: توريد 9203 أطنان قمح محلي إلى الشون والصوامع الجمعية المصرية للزراعة الحيوية تستضيف منتدى ”شهادات الكربون واقتصاد المحبة” في جامعة هليوبوليس مقتل سائق أجرة بالمنوفية يد على آخر بسبب خلاف على أولوية التحميل قيادي بحزب المؤتمر: العلاقات المصرية السودانية ركيزة لاستقرار المنطقة مركز بحوث الشرق الأوسط يحتفل بعيد تحرير سيناء الثالث والأربعين ”رئيس مصر للمعلوماتية” فرص عديدة للتعاون مع إيطاليا لخدمة الاسواق الافريقية والاوروبية بالصور.. حفل تكريم خريجي طلاب المعهد العربي اللاسلكي فرع المنوفية عمرو عبد الصمد مديرا لمديرية الصحة بالمنوفية خلفا للراحل الدكتور أسامة عبد الله جهاز HUAWEI MatePad Pro 13.2” يُعيد تعريف تجربة العمل المكتبي أثناء التنقل تصحيح المفاهيم هو الخطوة الأولى نحو بدائل تدخين أفضل وإنقاذ المزيد من الأرواح السعودية تستضيف معرض ”شذرات من الفلكلور” العالمي لإعادة تعريف الوصول إلى الفن

ثقافة

الروائي محمد علي إبراهيم: رحلة «ليلى وفرانز» كانت منهكة وعاينت خلالها قصص محاربي السرطان واقعيا

كشف الكاتب والروائي، محمد علي إبراهيم، أنَّ روايته «ليلى وفرانز» بدأت فكرتها من رغبته في الكتابة عن مرض السرطان، في إطار بحثه عن فكرة الخلود والبقاء البشري، قائلًا: "السرطان ليس فيروسًا أو بكتيريًا أو ميكروب، لكنه عبارة عن صراع بالجسم، ومن هنا بدأ مجال فلسفة الأمور، واكتشفت أن هناك أنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان اللغة وسرطان الحدود وسرطان الأديان، وبالتالي كان يجب أن تحدث المقابلة بين ليلى من دندرة وفرانز الأيلسندي ذي الأصول الفرنسية".

وبحسب «إبراهيم»، خلال لقاءه في برنامج «في المساء مع قصواء»، إنَّ الرحلة كانت جميلة ومنهكة في الوقت نفسه، لأنه اضطر إلى التعرف على أناس من مصر وخارجها وتعرف إلى محاربين للسرطان، وعاين قصصهم على أرض الواقع، مُشيرًا إلى أن الرواية تطرقت إلى المرض وصراع الحضارات، بالإضافة إلى اختلاف العادات بالكامل.

وتابع: "لأن «ليل» صعيدية أبوها الشيخ محمد حسن وهو قُطب في الأسرة الدندراوية، أما فرانز فلم يكن يؤمن بأي دين، وهو ما جعله يستغرق وقتا طويلا في التفكير كي يخلق الحبكة التي تجعل بطلي القصة يلتقيان بشكل يقنع القارئ".

وأكد الروائي محمد علي إبراهيم، أنه أرسل بريدًا إلكترونيًا لرئيسة أيسلندا وبريدًا لرئيس الوزراء وبريدًا إلكترونيًا لوزير الهجرة، قائلًا: "الثلاثة ردوا عليّ في 48 ساعة برسائل متباينة الأهمية، وحصلت منهم على المساعدة بخصوص تفاصيل الحياة وذخيرة معلوماتية مهمة للغاية".