النهار
الثلاثاء 1 أبريل 2025 07:49 مـ 3 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ميار الببلاوى: إيناس النجار فى غسلها كانت عروسة مبتسمة زى القمر ميار الببلاوى: غسلت ناس كتير لكن إيناس النجار كانت آية من آيات ربنا تعليق ناري من أيمن يونس بعد تقليص عقوبة الأهلي.. دخلنا نفق مظلم مهين مينا مسعود يروج لفيلم ”فى عز الظهر” ويطرح تيزر العمل العرض جماهير الأهلي تتوافد على ستاد القاهرة قبل مواجهة الهلال دوري أبطال إفريقيا: صن داونز يهزم الترجي بهدف في ذهاب ربع النهائي إقامة صلاة العيد في أكبر مركز إسلامي في أمريكا الجنوبية البيئة تبحث تعزيز التعاون مع القطاع الخاص الصيني للاستثمار في إدارة المخلفات لجنة من وزارة الشباب والرياضة لمتابعة المشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبى بالدقهلية إقبال كبير على حديقتي صنعاء والحيوان لقضاء إجازة العيد بكفر الشيخ مصرع شاب صدمه قطار أثناء عبوره شريط السكة الحديد بقليوب في ثاني أيام عيد الفطر.. محافظ القليوبية يتابع إزالة 5 حالات مخالفه على الأراضي الزراعية بالقناطر الخيرية

منوعات

فحص بالأشعة المقطعية يخرج مومياء ”الصبي الذهبي” من بدروم المتحف المصري لساحة العرض

مومياء الصبي الذهبي
مومياء الصبي الذهبي

سلّطت مجلة "Frontiers in Medicine" الضوء على نتائج أشعة مقطعية أُجريت على مومياء "الصبي الذهبي" الموجودة في المتحف المصري، التي كشفت عن هوية المومياء وأسرارها وحالة حفظها.

وقالت سحر سليم، أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة، خلال مداخلة على شاشة "القاهرة الإخبارية"، إن فحص المومياء جاء ضمن مشروع مع المتحف المصري، يستهدف إجراء فحص بالأشعة المقطعية على المومياوات المغلقة بالكامل المخزنة في بدروم المتحف، بما يهدف لمعرفة المعلومات عنها، أو إجراء صيانة أو ترقيتها لعرضها في المتحف.

وأضافت أن الأشعة المقطعية أظهرت أن المومياء تخص فتى يتراوح عمره من 14 إلى 15 عامًا، مشيرة إلى أن المومياء كانت على أعلى مستوى من التحنيط، كما كانت التمائم الذهبية الموجودة معها بحالة جيدة.

وأشارت إلى أن هذه المعلومات أسهمت بشكل رئيسي في ترقيتها لتكون معروضة في المتحف المصري، مصحوبة بالمعلومات التي تم الحصول عليها من خلال فحص الأشعة المقطعية التي خضعت له المومياء.

ويعود تاريخ العثور على مومياء الصبي الذهبي إلى عام 1916 بمدينة أسوان في مصر، إذ كانت المومياء ملفوفة بالكتان داخل إحدى مقابر العصر البطلمي، وتم نقلها إلى المتحف دون فحص لأكثر من قرن.