النهار
الأحد 23 فبراير 2025 12:59 مـ 25 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
57357 تحصل على اعتماد دولي في علاجي ”آلم الأطفال” و ”أورام المخيخ” انطلاق التصفيات النهائية لمسابقة تنزانيا الدولية للقرآن الكريم في نسختها الـ 33 مفتي الجمهورية يهنِّئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد والشعب السعودي بذكرى يوم التأسيس صدارة التصنيف العالمي للاسكواش تشعل المنافسة المصرية فى نهائي بطولة تكساس ”رحلة كفاح في محراب الفن”.. روجينا توجه رسالة حب لصديقتها إلهام شاهين غدًا.. الأقباط يبدأون الصوم الكبير لمدة 55 يومًا الدفاع الصينية تدين مزاعم أستراليا بسبب تشويه التدريبات العسكرية الصينية القانونية وزيرة التضامن تكرم قطاع مكتب الوزيرة لتميزهم خلال شهر فبراير مراكز الشباب: 550 فعالية رياضية خلال شهر رمضان بالبحيرة أبو الغيط يفتتح منتدى التعاون الرقمي والتنمية بعمان- الأردن ”صحة القليوبية” تضبط مجزر غير قانوني داخل مقابر الخانكه وبداخله أكثر من نص طن أغذية فاسدة صرف فلوس القرض.. شاب يطلق الرصاص على شقيقه الأكبر في قنا والأمن يضبطه

عربي ودولي

الأمين العام للمجلس الأعلى في ألمانيا ” لـ ”النهار ” : القاهرة ساهمت فى تحصين الشباب ضد التطرف

عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،
عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،

قال الدكتور عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، لـ " للنهار ": إن مسلمي ألمانيا ممتنون كثيرًا للقيادة المصرية والمؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، الذي ظل على مر العصور والأزمنة سفينة الوسطية والاعتدال، والسلم والسلام، ومنبرًا للريادة العلمية والمرجعية الإسلامية، مشيرًا إلى أن زيارة الإمام الأكبر الدكتور الشيخ أحمد الطيب إلى ألمانيا، وتقديمه محاضرة في البرلمان الألماني تركت أثرًا كبيرًا نعتز ونفخر به في المحافل كافة.

وأكَّد "اليزيدي " أن الدولة المصرية تُعد رمزًا للتعايش والأمن والسلام، مشيدًا بدور الأزهر الشريف، واتفاقيته التعاونية مع بابا الفاتيكان، فضلًا عن تقديم وثيقة الأخوة الإسلامية للعالم، والتي تُعد بدورها عمل ريادي انعكس بشكل كبير على المسلمين في ربوع العالم كافة، لا سيَّما في ألمانيا، حيث سلَّطت الوثيقة الضوء على جُملة من القضايا وصححت العديد من القضايا والمعلومات المغلوطة والغير واقعية.

وأضاف "اليزيدي" أن الإمام الأكبر بيَّن من خلال هذه الوثيقة روح الدين الإسلامي، الذي هو منبع السلم والسلام، مشيرًا إلى العلاقات الوثيقة بين المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ووزارة الأوقاف المصرية ومؤسسة الأزهر الشريف.