النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 06:35 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. وفاة الملحن والمطرب محمد رحيم بعد تألقها بأغاني وردة.. إيمان عبد الغني تتصدر تريند إكس مطورون: صفقة رأس الحكمة دليل على ثقة المستثمرين في السوق العقاري المصري ولدينا مشروعات متنوعة للاستثمار الاجنبي وزير الاسكان: 1.4 مليون وحدة سكنية.. و 2421 مشروع لمياه الشرب والصرف الصحى وتحلية مياه البحر ترتيب الدوري المصري بعد تعادل الأهلي مع الاتحاد السكندري الحكومة تبحث كيفية ضبط أسعار مواد البناء لإيقاف نزيف القطاع العقاري مطورون عقاريون يطالبون بتفعيل مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار للأجانب مطورون عقاريون يرحبون بتحرير سعر الصرف ورفع سعر الفائدة انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري

عربي ودولي

الأمين العام للمجلس الأعلى في ألمانيا ” لـ ”النهار ” : القاهرة ساهمت فى تحصين الشباب ضد التطرف

عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،
عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،

قال الدكتور عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، لـ " للنهار ": إن مسلمي ألمانيا ممتنون كثيرًا للقيادة المصرية والمؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، الذي ظل على مر العصور والأزمنة سفينة الوسطية والاعتدال، والسلم والسلام، ومنبرًا للريادة العلمية والمرجعية الإسلامية، مشيرًا إلى أن زيارة الإمام الأكبر الدكتور الشيخ أحمد الطيب إلى ألمانيا، وتقديمه محاضرة في البرلمان الألماني تركت أثرًا كبيرًا نعتز ونفخر به في المحافل كافة.

وأكَّد "اليزيدي " أن الدولة المصرية تُعد رمزًا للتعايش والأمن والسلام، مشيدًا بدور الأزهر الشريف، واتفاقيته التعاونية مع بابا الفاتيكان، فضلًا عن تقديم وثيقة الأخوة الإسلامية للعالم، والتي تُعد بدورها عمل ريادي انعكس بشكل كبير على المسلمين في ربوع العالم كافة، لا سيَّما في ألمانيا، حيث سلَّطت الوثيقة الضوء على جُملة من القضايا وصححت العديد من القضايا والمعلومات المغلوطة والغير واقعية.

وأضاف "اليزيدي" أن الإمام الأكبر بيَّن من خلال هذه الوثيقة روح الدين الإسلامي، الذي هو منبع السلم والسلام، مشيرًا إلى العلاقات الوثيقة بين المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ووزارة الأوقاف المصرية ومؤسسة الأزهر الشريف.