النهار
السبت 19 أبريل 2025 11:59 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”بكلمات مؤثرة” صلاح عبد الله ينعي سليمان عيد.. أطيب خلق الله أغضبت المصريين.. ممرضة تثير الجدل على تيك توك بعد تصوير حديثي الولادة داخل الحضانة اليوم.. عائلة سليمان عيد تستقبل العزاء من مسجد الشرطة بالشيخ زايد من الطوابير إلى التسمم والإغلاق.. ماذا يحدث داخل ”بلبن”؟ النجم رامي جمال يطرح أغنية ها تتهنى.. تفاصيل بدرية طلبة عن جنازة الراحل سليمان عيد..دول لو صحفيين يبقي فيه نظام وصلت لتصوير النعش واللي جواه الصحة: إجراءات فورية لتشغيل قسم المناظير الشعبية بمستشفى الصدر والحميات ببورسعيد بدرية طلبة تعلق على جنازة الراحل سليمان عيد..مهزلة عاجل.. رئيس قطاع الصحة بالقاهرة: مليون حالة تستقبلهم مستشفيات المحافظة.. ونسعى لثورة صحية تواكب المستقبل|خاص حكاية المشجع الصغير لمانشستر يونايتد من الدموع إلى فرحة 121.. أطفال خطفوا قلوب العالم من الملاعب شيخ الأزهر ووزير التعليم يؤكدان ضرورة غرس القيم الدينية والأخلاقية من خلال المدرسة والمناهج التعليمية وفد سعودي رفيع المستوى في مكتبة الإسكندرية

عربي ودولي

مفاجأة.. روسيا تعارض خفض إنتاج أوبك من النفط

• "موسكو" تهدف إلى إحباط المحاولات الغربية للحد من عائداتها النفطية.

• أعلنت السعودية، أكبر منتج في "أوبك"، الشهر الماضي، احتمال إجراء تخفيضات لتحقيق التوازن في السوق.

• أكّد "ألكسندر نوفاك" نائب رئيس الوزراء الروسي،أنّ بلاده "لن تزوّد السوق العالمية بالنفط بأسعار لا تُرضيها".

أفاد تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت" أن روسيا لا تدعم خفض إنتاج النفط في الوقت الحالي، ومن المرجح أن تحافظ "أوبك +" على إنتاجها ثابتًا خلال اجتماعها اليوم الإثنين 5 سبتمبر، حيث تناور "موسكو" لإحباط المحاولات الغربية للحد من عائداتها النفطية.

وكانت مصادر في "أوبك+" قد أشارت مؤخرًا إلى أنّ المجموعة من المرجح أن تبقي حصص إنتاج النفط دون تغيير لشهر أكتوبر المقبل، على الرغم من أن المصادر لم تستبعد خفض الإنتاج لدعم الأسعار التي تراجعت عن مستويات مرتفعة للغاية في وقت سابق هذا العام.

من جهتها، أكدت السعودية، أكبر منتج في "أوبك"، الشهر الماضي، احتمال إجراء تخفيضات لتحقيق التوازن في السوق.

وتجتمع "أوبك+" في الوقت الذي يواجه فيه الطلب رياحًا معاكسة، وقد تلقى الإمدادات قوة دافعة مع عودة الخام الإيراني إلى السوق، إذا أبرمت "طهران" اتفاقًا مع القوى العالمية بشأن أنشطتها النووية.

تجدر الإشارة إلى أن مجموعة السبع قد وافقت على فرض سقف لأسعار النفط الروسي، لكنها قدمت القليل من التفاصيل الجديدة للخطة التي تهدف إلى "كبح العوائد" التي تمول "موسكو" مع الحفاظ على تدفق الخام لتجنب ارتفاع الأسعار.

وردًا على ذلك، أكّد "ألكسندر نوفاك" نائب رئيس الوزراء الروسي،أنّ بلاده "لن تزوّد السوق العالمية بالنفط بأسعار لا تُرضيها".

بحسب التقرير، فعلى الرغم من أن روسيا استفادت من ارتفاع أسعار النفط منذ بدء الصراع الروسي الأوكراني في فبراير الماضيٍ، فإن "موسكو" قلقة أكثر الآن بشأن الحفاظ على نفوذها في المفاوضات مع المشترين الآسيويين الذين اشتروا خامها بعد أن بدأ الأوروبيون والولايات المتحدة في تجنبها هذا العام.

ووفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، أصبحت اعتراضات روسيا على خفض إنتاج "أوبك +" واضحة الأسبوع الماضي، في اجتماع داخلي لـ"أوبك+" حيث أظهر السيناريو الأساسي للمجموعة أن إمدادات النفط العالمية ستكون حوالي 900 ألف برميل من النفط يوميًّا،وهى أعلى من الطلب هذا العام والعام المقبل، وهو توقع هبوطي محتمل للأسعار.

في المقابل، أكد مسؤولون من روسيا ودول أخرى أن الأرقام مضللة، وعليه،عدلت اللجنة أرقامها بعد تلك الاعتراضات، وتوقعت فائضًا أصغر بمقدار 400 ألف برميل يوميًّا بنهاية عام 2022. قوة دافعة مع عودة الخام الإيراني إلى السوق، إذا أبرمت "طهران" اتفاقًا مع القوى العالمية بشأن أنشطتها النووية.

تجدر الإشارة إلى أن مجموعة السبع قد وافقت على فرض سقف لأسعار النفط الروسي، لكنها قدمت القليل من التفاصيل الجديدة للخطة التي تهدف إلى "كبح العوائد" التي تمول "موسكو" مع الحفاظ على تدفق الخام لتجنب ارتفاع الأسعار.

وردًا على ذلك، أكّد "ألكسندر نوفاك" نائب رئيس الوزراء الروسي،أنّ بلاده "لن تزوّد السوق العالمية بالنفط بأسعار لا تُرضيها".

بحسب التقرير، فعلى الرغم من أن روسيا استفادت من ارتفاع أسعار النفط منذ بدء الصراع الروسي الأوكراني في فبراير الماضيٍ، فإن "موسكو" قلقة أكثر الآن بشأن الحفاظ على نفوذها في المفاوضات مع المشترين الآسيويين الذين اشتروا خامها بعد أن بدأ الأوروبيون والولايات المتحدة في تجنبها هذا العام.

ووفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، أصبحت اعتراضات روسيا على خفض إنتاج "أوبك +" واضحة الأسبوع الماضي، في اجتماع داخلي لـ"أوبك+" حيث أظهر السيناريو الأساسي للمجموعة أن إمدادات النفط العالمية ستكون حوالي 900 ألف برميل من النفط يوميًّا،وهى أعلى من الطلب هذا العام والعام المقبل، وهو توقع هبوطي محتمل للأسعار.

وفي المقابل، أكد مسؤولون من روسيا ودول أخرى أن الأرقام مضللة، وعليه،عدلت اللجنة أرقامها بعد تلك الاعتراضات، وتوقعت فائضًا أصغر بمقدار 400 ألف برميل يوميًّا بنهاية عام 2022.