النهار
الإثنين 23 ديسمبر 2024 09:50 مـ 22 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باستخدام أحدث الطرق.. إنعاش القلب الرئوي تدريب إلزامي لكافة العاملين بتأمين صحي القليوبية البيئة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة ومحافظة البحر الأحمر وتواصل فعاليات القافلة البيئة بمدن المحافظة زيلينسكي يعلن حصيلة ضحايا قوات كوريا الشمالية بالالاف الإعدام شنقا لصنايعى وعامل وعاطل لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخرين بالقليوبية تكريم سمسم شهاب في الدورة العاشرة لــ مهرجان هرم الإبداع الدولي الأربعاء المقبل محمد جمعة برفقة ”مستر بيست” أثناء زيارته للأهرامات مفاجأة في طقس الأسبوع القادم على معظم المحافظات من ظاهرتين جويتين استبعاد صالح الشهري من معسكر المنتخب السعودي في كأس الخليج مساعد الرئيس الروسي أوشاكوف: تلقينا عروضا من عدة دول لاستضافة محادثات بوتين وترامب التجارة الالكترونية تستنزف 70% من جيوب المصريين ..الرجال يتقدمون على السيدات في الشراء عبر الانترنت.. والفيس الأكثر استخداماً تركيا تعلن استعدادها للمشاركة في تسوية الأزمة الأوكرانية المكسيك تعرب عن دعم بنما في نزاعها مع ترامب بشأن ملكية قناتها

عربي ودولي

حكومة فنزويلا تتهم مرة أخرى قيصر النفط السابق بارتكاب مخالفات

اتهمت الحكومة الفنزويلية مرة أخرى رافائيل راميريز رئيس ‏ شركة النفط الوطنية الفنزويلية السابق بارتكاب مخالفات بينما كان يشرف على أهم صناعة في البلاد ، زاعمة هذه المرة أنه متورط في عملية اختلاس بمليارات الدولارات خلال أوائل عام 2010 استفادت من نظام تبادل العملات المزدوجة.

وصرح المدعي العام الفنزويلي للصحفيين بأن رافائيل راميريز ، الذي أشرف على صناعة النفط في الدولة العضو بمنظمة أوبك لمدة عشر سنوات كوزير للنفط ورئيس شركة النفط المملوكة للدولة ، PDVSA و مطلوب بتهم مختلفة بما في ذلك الاختلاس وغسيل الأموال و الابتزاز.

وجاء الإعلان بعد يومين من عرض وزير النفط للصحفيين ما وصفه بأنه دليل على احتيال قرابة 5 مليارات دولار، وتضمنت الوثائق خطابًا بالموافقة على قرض لشركة النفط بالبوليفار الفنزويلي تم سداده بالدولار الأمريكي وحوالي 30 إيصال دفع.

وقال راميريز لوكالة أسوشيتيد برس إن الاتهامات الموجهة إليه باطلة، ولدى المدعين العامين الأمريكيين مخططات تفصيلية شبيهة بتلك التي زعمها المدعي العام الفنزويلي ضد راميريز.

ويزعم المدعون أن راميريز والمتآمرين معه استخدموا نظام سعر الصرف المزدوج الرسمي وغير الرسمي لإثراء أنفسهم. سمح النظام للأشخاص المرتبطين سياسياً بكسب الملايين بين عشية وضحاها من خلال الاستفادة من الفرق الهائل بين المعدلات.