النهار
الخميس 27 يونيو 2024 07:56 مـ 21 ذو الحجة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تموين أسيوط:ضبط لحوم و 2 طن سوبر فوسفات و700 كجم زبدة غير صالحة للاستهلاك مكين يتفقد مبنى مستشفى ميت غمر القديم الإجراءات التداخلية لجلطات المخ” ورشة عمل تدريبية متخصصة يعقدها فريق جامعة المنصورة 60 عارضا بمعرض الأسر المنتجة بشاطئ البوريفاج في الإسكندرية الفلوس عمت عينيهم... الإعدام شنقا لسائق و17 عام لآخرين لإنهاء حياة شخص بالقليوبية إحالة أوراق عامل للمفتي لإتهامه بقتل مسنه لسرقة قرطها الذهبى بشبرا الخيمه العثور على جثة سيدة داخل حمام منزل في ظروف غامضة بقنا ل”رفضه بيع المخدرات”.. السجن 10 سنوات لعاطل لتعديه علي شخص وإصابته بعاهة مستديمة المؤبد لعاطلين وغرامة 200 ألف جنيه لاتجارهم في المواد المخدرة بالقليوبية السجن المؤبد لنقاش وغرامة 100 ألف جنيه لاتجاره في المواد المخدرة بشبرا الخيمة المؤبد لحداد لإتجاره في الهيروين المخدر بشبرا الخيمه رئيس جامعة المنوفية يشارك فى جلسة المجلس الأعلى للجامعات ويؤكد أن المجلس وافق على قواعد تنسيق القبول للعام الجامعى القادم

ثقافة

”الوحش” جديد الأديب جمال أبو القديم

صدر حديثاً للأديب جمال أبو القديم مجموعته القصصية " الوحش " عن دار وعد للنشر و التوزيع و المجموعة هى العمل الأدبى الخامس للأدب من ابرز قصصها

المنقذ /يوسف / العجوز يموت مرتين/ نهى / نص ميت / الشر يرفع علامة النصر/قال بهمس/

تذكرة /المراوغ/الوحش ... و غيرهم

والمجموعة قصص منفصلة ومتصلة في آن واحد و تدور حول فكرة الحياة ولماذا الحياة ؟

والموت ولماذا الموت ؟ وهل الحياة حقيقة ؟

أم هي مجرد فكرة دارت في أعماق الله ، وسرعان ما تراجع عنها بعد أن شاهد بنفسه ، كل ما حدث من مهازل

وإذا كانت الفكرة حقيقية وواقع ملموس نعيشه ونحياه ، وليست وهم أو محض خيال

فلابد أن تنتهي الفكرة أو إن شئت قل ( المأساة ) نهاية منطقية وعادلة ، وإلا ستفقد الفكرة برمتها ( مفهومها وبريقها ومعناها )

أما الموت

فلماذا الموت ؟

وهل بعد الموت حياة ؟

وهل خلق الله الإنسان لكي يموت

وماذا لو كانت حياتنا علي الأرض بلا موت ؟

هل كنا سنمل الحياة ونشتهي الموت ؟

كل هذا وأكثر يدور في قصص الوحش ويرقد بين السطور .

أما الوحش

فلماذا الوحش ؟

ومن هو الوحش ؟

وهل للوحش دور في طمس الهوية ومسخ الشخصية ؟

وهل له دور في أزمة كورونا ؟

وهل فيروس كورونا ( مُخلق ومُصنع ) بأوامر من الوحش

وهل الوحش يرقد في عقل الكاتب فقط ؟

أم يرقد خلف كل باب

الوحش الذي أعنيه هو الذي يتحكم في كل العالم الآن !

الوحش في خيال الكاتب واقع !

فهل سيجد في خيال القارئ مكان ؟