النهار
الجمعة 1 نوفمبر 2024 03:31 صـ 29 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
طلاب إعلام جامعة النهضة يحصدون ست جوائز بمسابقة قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي مش روميو وجولييت يتخطى المليون جنيه إيرادات عن 72 ليلة عرض بالمسرح القومي هدى المفتي في موسم رمضان 2025 ببطولة مسلسل من تأليف غادة عبد العال و إخراج كوثر يونس عبقرينو.. مايفن طالبة الإعدادية بالمنوفية حصلت على بكالوريوس الطب من هارفارد وبراءة اختراع في علاج السرطان في المملكة.. ركاز العقارية تُطلق زايا لتطوير مشاريعها باستثمارات تبلغ 600 مليون ريال عقب تدشينه.. متقن Ai: نواجه التطور التكنولوجي بتوحيد خدمات الذكاء الاصطناعي في مكان واحد منظمة العمل الدولية تمنح اورنچ مصر جائزة «الأفضل» في ممارسات التمكين الاقتصادي إضافة ڤينشر كابيتال تستحوذ على حصة استراتيجية بنسبة 25% في منصة بنيان التعليمية بعد دعم محمد هنيدي له.. احتفاء بمخرج مصري بشارع المعز بعد تصويره لفيلم أمريكي أبو سنة: الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية تضمنت أهدافا لتعزيز ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجال البيئة ملك البحرين يرحب بمفتي الجمهورية ويؤكد أهمية التعاون الإسلامي المشترك رئيس ”الشؤون الإسلامية” بالبحرين يستقبل مفتي الجمهورية

تقارير ومتابعات

أبو حامد: مرسي تحايل على الإعلان المكمل بقانون تشكيل التأسيسية

محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
هاجم محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل، الرئيس محمد مرسي واتهمه بالتحايل على الإعلان الدستوري المكمل بإقرار قانون ''معايير تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور.كما أتهم أبو حامد، مرسي بالتعجل للمعارك بتصديقه على هذا القانون قائلاً : ''اللجنة طائفية وستسقط لنفس أسباب المرة الأولى، لأن هذه الجمعية ملاحقة بـ25 دعوى قضائيةوتابع أبو حامد خلال لقاء خاص ببرنامج ''مصر الجديدة'' على فضائية ''الحياة2'' ''قرارات مُرسي إلى الآن، تصب في صالح الإخوان وحزبها ورغباته في السيطرة ليس على التأسيسية فقط، بل على مصر ككل''.وأوضح أن الرئيس مرسي أقسم أن يكون رئيسًا لكل المصريين، إلا أن هناك 62 عضوًا من الحرية والعدالة والنور السلفي في اللجنة التأسيسية.وأكد أبو حامد أن معارك الدستور لو كانت وهمية كما يردد البعض ، فكان أولى ألا يشارك فيها الإخوان والسلفيون وكانوا ترفعوا عنها وتركوا وضع الدستور لغيرهم.ولفت أبو حامد النظر إلى أن الخلافات الحالية سببها الخوف من أن القوى التي أعطاها الشعب الأغلبية لديها مشكلة مع الهوية والحريات، عكس اللجان التي وضعت الدساتير السابقة.وحذر أبو حامد من الحملة التشويهية للمحكمة الدستورية العليا وبعض مستشاريها، حيث أن مرسي تولى المنصب في ظل لجنة قضائية من المحكمة الدستورية العليا مع تردد شائعات بأنها ستزوّر النتيجة، ''ثم فوجئنا بقرار الرئيس رقم 11 في سابقة تاريخية بأنه يصدر قرارًا ضد المحكمة الدستورية، وهي أعلى هيئة قضائية، وفوجئنا بالكلام عن أن المحكمة مسيسة ومبارك هو من عينها''.